منهاج العلوم الحياتية للصف التاسع - الاردن

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
الوحدة الأولى
مدخل إلى العلوم الحياتية
الفصل الأول : المنهجية العلمية في العلوم الحياتية
أولاً : العلم والمنهجية العلمية :-
*) منذ أن خُلق الإنسان على الأرض وهو دائم البحث والتأمل في هذا الكون ، لكشف ظواهره وأسراره وتسخيره لمنفعته
مُستخدماً الوسائل الممكنة كلها .
*) تجمع لديه إرث معرفي شكّل الأساس لعلوم متنوعة فظهرت العلوم الطبيعية ( الفيزياء ، الكيمياء ، الفلك ، ...........)
*) يُعد العلم العامل الرئيس في تحسين نوعية حياة الإنسان وازدهارها .
*) تطور العلم بشكل كبير بفضل تطور التكنولوجيا ( يوصف العلم بأنه مادة وطريقة ) ( سيتم الشرح لاحقاً )
1- المنهجية العلمية *) كيف تجد حلاً للمشكلات التي تتعرض لها خلال حياتك اليومية والتي تُثير لديك تساؤلات عدة ؟
*) ما دور اتباع المنهجية العلمية في حل المشكلات وإجابة تلك التساؤلات ؟
أ) خطوات المنهجية العلمية : مثال الأول :- من خلال قراءة النص :

























كرر التجربة مرات عديدة وفي كل مرة تكاثرت تلك الكائنات وكان الوسط حمضياً ، وبهذا اكتشف باستور أن
تلك الكائنات تمنع إتمام عملية التخمر وإنتاج الكحول .
*) إجابة الأسئلة التي تلي الشكل ( 1-1) :
• الذي دفع باستور للبحث عن سبب عدم تكون الكحول من السكر وجود مشكلة مُتمثلة بعدم عدم تكون الكحول من سكر الشمندر .
• الفرضية التي وضعها باستور هي : إذا أضيفت الكائنات الحية الدقيقة إلى عصير قصب السكر فإنها توقف حدوث عملية التخمر.
عند فحص الأحواض غير السليمة بشمّها ، والنظر إلى أي شيء غريب قيها ، لاحظ وجود كمية من سائل هلامي داكن فيها ،
وأخذ جزء من ذلك السائل ، وفحصه وملاحظة اختفاء الخمائر منه ، وملاحظة وجود كائنات حية دقيقة فيه ، كما لاحظ تحول
لون ورقة عباد الشمس مما أثارت لديه تساؤلات عدة بعد إخضاعها للتجربة أكثر من مرة تمكن من التحقق من دور تلك
الكائنات الحية في القضاء على خلايا الخميرة وبالتالي عدم إتمام عملية التخمر وتكوين الكحول .
*) ساهمت ملاحظته في وضع الفرضية من خلال التجربة العلمية أخذ عينة من الكائنات الحية التي وجدها في العصارة
غير السليمة ووضعها في وسط غذائي من سكر نقي ، فوجد أنها لا تتكاثر فيه ، وبقي يجرب حتى حضر مزيجاً من خميرة
جافة وماء مصفّى وأضاف إليه كمية من كربونات الكالسيوم ( لمعادلة الحموضة ) ، ثم أضاف إليها عينة من تلك
الكائنات الحية وانتظر يوماً ، فلاحظ زيادة عدد الكائنات الحية ، وقد تأكد من ذلك بفحصها بوساطة المجهر
• كرر باستور تجربته مرات عدة للتحقق من مدى دقة المعرفة العلمية التي توصل إليها .
• المعرفة العلمية التي توصل إليها تعمل بعض أنواع من الكائنات الحية الدقيقة على القضاء على خلايا الخميرة ( فطر )
فتمنع عملية التخمر .
• تُسهم المنهجية العلمية في تطور المعرفة واتساعها : عندما يعمل العلماء على دراسة الظواهر ول المشكلات التي تواجههم
بإتباع المنهجية العلمية فإنهم يتوصلون للمعرفة العلمية وللتحقق من تلك المعرفة تخضع لتجارب عدة ، وعبر أزمنة
متتالية يُعاد التحقق من تلك المعرفة من قبل العلماء جُدد مما يسهم بتطور تلك المعرفة وخاصة بتطور أدوات العلم
فالمعرفة ليست مطلقة .






مثال الثاني :- من خلال قراءة النص :-












إجابة الأسئلة التي تلي النص :-
• الملاحظة التي لفتت انتباه فليمنغ هي وجود سائل أصفر في الأطباق التي لم تنم فيها البكتيريا ، كما لاحظ نمو العفن .
• الفرضيات التي وضعها : لم تنم البكتيريا بسبب السائل الأصفر الذي أفرزه العفن .
• اختبر هذه الفرضيات بزرع الفطر في وسط مناسب ، ثم استخلص السائل الأصفر ، وأخذ مجموعتين من الأطباق ،
زرع بكتيريا في كليهما ، ثم أضاف إلى أطباق المجموعة الأولى قليلاً من ذلك السائل الذي يُسمى الآن
بنسلين ( Penicillin ) وترك أطباق المجموعة الثانية كما هي . وبعد أيام عدة لاحظ عدم نمو البكتيريا
في الأطباق التي أضاف إليها السائل ( البنسلين ) ، ونموها في الأطباق التي لم تحتو على البنسلين .
• النتائج التي توصل إليها هي اكتشاف البنسلين .
• أهمية ما توصل إليه فليمنغ في الحياة استخدام البنسلين في علاج أمراض عدة ، وبذلك ساهم في حلّ بعض المشكلات
الصحية في الحياة .


• خطوات المنهجية العلمية :-






1. سؤال ( مشكلة )
2. وضع فرضيات .
3. جمع بيانات .
4. اختبار فرضيات ( قبولها أو رفضها ( فرضيات جديدة ))
5. الوصول إلى نتائج ( معرفة علمية )( ثم سؤال جديد ).
ب) أشكال المعرفة العلمية : -
*) أشكال المعرفة العليمة عديدة ( الحقيقة العلمية ، المفهوم العلمي ، القانون العلمي ، النظرية العلمية )
1. الحقيقة العلمية :-
*) هي نتاجاً علمياً قابلاً للتعديل في ضوء الأدلة والبراهين العلمية الجديدة ( بعضها غير قابل للتعديل ).
*) أمثلة على الحقيقة العلمية : -
1. الثدييات تُرضع صغارها .
2. قلب الثدييات يتكون من أربع حُجرات .
3. تتكاثر الثدييات بالولادة .
4. المنتجات كائنات حية تنتج غذاءها بنفسها .( إجابة السؤال ص 11 أو ص 13 )
5. المستهلكات تتغذى بكائنات حية أخرى .
6. المحللات تتغذى بتحليل فضلات الكائنات الحية وأجسامها الميتة .
*) يمكن تكرار ملاحظتها للتأكد من صحتها بالتجريب العلمي .


2. المفهوم العلمي :-
*) هو ما يتكون لدى الفرد من معنى وفهم يرتبط بكلمة . ( دلالة لفظية لكلمة )
*) أمثلة على المفهوم العلمي :- ( سؤال نهاية ص 11 أو ص13 )
1. الطيور : كائنات حية يُغطي جسمها الريش يستطيع بعضها الطيران ، لها جميعها مناقير مختلفة الأشكال .
2. الأسماك : تعيش في الماء تُغطي أجسامها الحراشف تتنفس بوساطة الخياشيم .
3. البرمائيات : تعيش الفترة الأولى من حياتها في الماء ثم تكمل دورة حياتها على اليابسة يُغطي جسمها جلد رطب .
4. سلسلة غذائية : علاقات غذائية بين عدد من الكائنات الحية .
5. كائنات حقيقية النوى : تمتلك جميعها خلايا حقيقية النوى ( الشكل ( 1-3 ) ص 11 أو ص 13 )
3. القانون العلمي :-
*) هو علاقة بين مفهومين أو أكثر تُعبر عن الانتظام في بيانات ناتجة عن التجربة ، تُهيننا على التنبؤ والتفسير العلميين .
*) أمثلة على القانون العلمي :-
1. قوانين مندل .
2. قوانين نيوتن .
4. النظرية العلمية :-
*) هي قمة هرم المعرفة العلمية ، وتعمل كدليل أو موجّه للبحث العلمي في مجالها .
*) أمثلة على النظرية العلمية :-
1. نظرية الخلية .
2. نظرية الجين .
*) تخضع النظرية للتجريب وتقبل الدحض . ( دحض : البطلان والزوال )
2- ما العلم ؟
*) يًُنظر للعلم على أنه مادة وطريقة ) علل )
#) المادة : هي المعرفة العلمية ( الحقيقة العلمية ، المفهوم العلمي ، القانون العلمي ، النظرية العلمية )
#) الطريقة : المنهجية العلمية التي باتباعها نتوصل إلى المعرفة .



ثانياً : أساسيات العلوم الحياتية :-
1- مفهوم العلوم الحياتية وفروعها :-
*) مفهوم العلوم الحياتية : هي مجموعة العلوم التي تبحث في الكائنات الحية من حيث التركيب والوظيفة والتصنيف
وطرائق التكيف مع البيئة ........
*) فروع العلوم الحياتية :
1. علم البيئة ( ecology ) 2. علم التصنيف ( taxonomy )
3. علم التشريح ( anatomy ) 4. علم الأنسجة ( histology )
5. علم الخلية ( cytology ) 6. علم الوراثة ( genetics )
7 علم الأمراض (pathology ) 8. علم الفقاريات ( vertebrate zoology )
9. علم اللافقاريات ( invertebrate )
*) فروع ظهرت حديثاً للعلوم الحياتية :-
1. علم التكنولوجيا الحيوية ( biotechnology ) : يبحث في الأساليب والوسائل التي يحصل منها الإنسان على
تنوع واسع في المنتجات المفيدة من الكائنات الحية الدقيقة أو من خلايا جسم الكائن الحي أو من مكوناتها .
2. علم هندسة الجينات ( genetic engineering ) : يبحث في تغيير الصفات الوراثية للكائن الحي
لتخليصه من صفات غير مرغوبة وإكسابه صفات مرغوبة تنتقل من الآباء إلى الأبناء .
3. علم الهندسة البيولوجية( biological engineering ): يبحث في صناعة الأعضاء واستبدالها شكل 1-4).
4. علم المعلوماتية البيولوجية (bioinformatics ) : استخدامات الحاسوب في العلوم الحياتية .
2- أدوات العلوم الحياتية : ( أجهزة وأدوات خاصة للتوصل إلى المعرفة العلمية )( الشكل ( 1-5 )ص 14 أو ص 16)
1. جهاز الطرد المركزي
2. الحاضنة .
3. المقطاع ( جهاز عمل الشرائح )
4. المجهر : من أهم أدوات العلوم الحياتية
*) معلومات عن المجهر :
1. أول مجهر صنعه العالم روبرت هوك .( اكتشف بوساطته خلايا الفلين ) ( الشكل ( 1-6 ) ص15 أو ص17)


2. تنوعت أشكال المجاهر منها :
أ) المجهر الضوئي المركب :- الشكل 1-7 ( ب ) ص 15 أو ص 17 )
*) أجزاؤه : ( عدسة عينية / ذراع / قرص / عدسة شيئية / منصة / ضابطان / مكثف / مضيء / قاعدة )
*) طبيعة الضوء المُستخدم فيه هو الضوء المرئي .
*) أهميته : يُستخدم لتوضيح الرؤية عند دراسة شريحة وبالتالي يمكن تمييز التفاصيل الدقيقة .
*) قوة التمييز : (resolution power ) هي أقصر مسافة بين نقطتين يمكن بها تمييز
النقطتين عن بعضهما بعضاً ، وتعتمد على طول موجة الضوء المستخدم .
*) تبلغ قوة التمييز للمجهر الضوئي المركب ( 2 و0 ) ميكرومتر ) (ميكرومتر = 10- 6 من المتر )
*) لا يمكن مشاهدة مكونات نواة الخلية باستخدام المجهر الضوئي المركب ( علل )
# ) الإجابة : - موجات الضوء المرئي طويلة نسبياً فعند مرورها بين التراكيب الخلوية الدقيقة جداً
تتشتت ، مما يقلل من القدرة على تمييز التفاصيل ( قوة تمييزها منخفضة )
ب) المجهر التشريحي : الشكل 1-7 ( أ ) ص 15 أو ص 17 )
*) له عدستان عينيتان .
*) قوة تكبيره من ( 6- 50 ) مرة .( يُسهم برؤية العينة بأبعادها الثلاثية ( في عمليات التشريح ))
ج) المجهر الإلكتروني : - الشكل 1-7 ( ج ) ص 15 أو ص 17 )
*) يستخدم الإلكترونات ذات الموجات القصيرة جداً .
*) تبلغ قوة التمييز للمجهر الإلكتروني ( 5 و0 ) نانومتر ) (نانومتر = 10- 9 من المتر )
*) قوة تكبيره حوالي ( 5و2 ) مليون مرة ( لهذا أحدث ثورة معرفية في مجال العلوم الحياتية
# ) إجابة سؤال ص 16 أو ص 18 ) :- ( مقارنة بين أنواع المجاهر الثلاثة )
وجه المقارنة المجهر الضوئي المركب المجهر التشريحي المجهر الإلكتروني
العينة مقطع رقيق جداً جسم الكائن الحي كاملا -
التكبير 100 مرة 6 – 50 مرة 1000 مرة
قوة التمييز 2 و 0 ميكرومتر - 5 و 0 نانومتر
مصدر الإضاءة الضوء المرئي الضوء المرئي الالكترونات
الهدف من الاستخدام رؤية بعض التفاصيل رؤية العينة بعض التفاصيل
بأبعادها الثلاثية رؤية أدق التفاصيل








3. أهمية دراسة العلوم الحياتية :- العلوم الحياتية أحد فروع العلم الهامة في الحياة ويتضح ذلك من خلال :-
1. تُشكل العلوم الحياتية الأساس لكثير من العلوم الأخرى مثل ( الطب / الصيدلة / التمريض / الزراعة ............)
2. ترتبط مع علوم أخرى ارتباطاً وثيقاً مثل ( الكيمياء / الفيزياء / علوم الأرض / الهندسة / الحاسوب .............)
3. للعلوم الحياتية تطبيقات متنوعة في الحياة ؛
أ ) فهي تمكن الإنسان من فهم الأنظمة الحيوية المحيطة به .
ب ) فهم العمليات الحيوية التي تتم داخل جسمه .
ج ) تساعد الإنسان على تحديد سلوكه وممارساته الصحية والغذائية لاستمرار حياته .
د) تساعد الإنسان على تجنب الأمراض التي قد تُصيبه وتجعله أكثر تكيفاً مع البيئة .
هـ ) تطبيقات علم هندسة الجينات ، وعلم الهندسة البيولوجية فاقت كل التوقعات في
( زراعة الأعضاء / تصنيع الهرمونات / إنتاج الأغذية المختلفة .................)
4. للعلوم الحياتية علاقة في مجالات الحياة المتعددة ، وترتبط بالعديد من المهن الهامة في الحياة
ثالثاً : العلم والدين :-
*) مصادر حصول الإنسان على المعرفة ( المصدر الإلهي ، والمصدر البشري )
1. المصدر الإلهي :
*) هي الأمور الغيبية التي بلّغها الله سبحانه وتعالى إلى رُسله الكرام ، لبلغوها إلى الناس .
( لا يستطيع الإنسان الوصول إليها باستخدام عقله أو حواسه )
*) أمثلة على المصدر الإلهي :- سِر الحياة / الروح / الموت / البعث )
2. المصدر البشري :
*) هو ما يصل إليه الإنسان من معارف وتطبيقات مُستخدماً عقله وحواسه بإتباع المنهجية العليمة أو غيرها .
*) مفهوم العلم في الإسلام يشمل كل ما يتصل بالحياة مثل علوم الشريعة ،علوم الدنيا ( طب / هندسة / تجارة / اقتصاد)
*) يوجه الدين العلم لخدمة الإنسان ومنفعته وتحقيق كل ما فيه صلاح البشر جميعاً، والمحافظة على التوازن الطبيعي فيه .
*) قال عليه الصلاة والسلام (( اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع ))
وقال عليه الصلاة والسلام (( إن أشد الناس عذاباُ يوم القيامة ، عالمٌ لم ينفعه الله بعلمه ))
*) أكد الدين على أهمية القيم والأخلاق التي يجب أن توجه سلوك العالم ليتجه بعلمه إلى تحقيق سعادة البشرية .


الفصل الثاني : اكتشاف الحياة :-
أولاً ) المنهجية العلمية وسر الحياة :
*) يتوصل العلماء إلى المعرفة العلمية باتباع خطوات المتهجية العلمية .
*) المعرفة العلمية تتطلب إخضاع الظاهرة قيد الدراسة للتجريب .
*) يمكن تمييز الكائنات الحية من خلال امتلاكها الخصائص المميزة لهذه الكائنات لأن الحياة خصيصة أودعها الله سبحانه
وتعالى فيها لتميزها عن الجمادات .( النمو / التغذية / الحركة / التكاثر / الاستجابة / التنفس / الإخراج )
*) لا يزال سِر الحياة لغزاً يحير العلماء وهو غير خاضع للتجريب وفي الوقت نفسه لا يمكن إنكاره .
*) يكمن سِر الحياة في البروتوبلازم ( سيتوبلازم الخلية ونواتها) الذي يُشكل معظم الخلية ،
مما يُعطي للخلية خاصية الحياة .
*) بما أن الخلية تُشكل أجسام الكائنات الحية ، فإن سِر الحياة يكمن في الخلية مما يجعلها تتصف بمظاهر الحياة
ثانياً ) مظاهر الحياة : ( النمو / التغذية / الحركة / التكاثر / الاستجابة / التنفس / الإخراج )
1. النمو :
*) هو زيادة في الطول والحجم والوزن للكائن الحي .
*) طرق النمو عند الكائنات الحية :-
أ ) الكائنات وحيدة الخلية : تنمو بزيادة حجمها مثل ( الأميبا )
ب ) الكائنات عديدة الخلايا : تنمو نتيجة الانقسام المتساوي لخلاياها وزيادة حجمها .
2. التغذية :
*) هي حصول الكائن الحي على الغذاء اللازم لإنتاج الطاقة والتي تمكنه من القيام بالأنشطة الحيوية المختلفة .
*) طرق التغذية عند الكائنات الحية :
أ ) كائنات ذاتية التغذية : تصنع غذاءها بنفسها بوجود صبغة الكلوروفيل من خلال عملية البناء الضوئي مثل ( النبات )
ب ) كائنات غير ذاتية التغذية :تعتمد على غيرها في الحصول على الغذاء ( الحيوانات )




3. الحركة : ( الشكل ( 1- 11 ) ص 26 أو ص 28 )
*) هي قدرة الكائن الحي على الانتقال من مكان إلى أخر .
*) طرق الحركة عند الكائنات الحية :
أ ) الحركة الموضعية : حركة جزء من جسم الكائن الحي مثل النباتات .
ب ) الحركة الانتقالية ( الكلية ) : الحركة الكلية لجسم الكائن الحي مثل معظم الحيوانات والأوليات .
ج ) الحركة السيتوبلازمية : حركة دورا نية مستمرة تتم في داخل الخلايا الحية جميعها .
4. التكاثر :
* ) هو قدرة الكائن الحي على إنتاج أفراد جدية تُشبهها .
*) طرق التكاثر عند الكائنات الحية :
أ ) التكاثر الجنسي .
ب ) التكاثر اللاجنسي .
5. الاستجابة :
* ) هي إحساس الكائن الحي بالمنبهات الخارجية في بيئته ، والداخلية في جسمه والاستجابة لها بأساليب تُساعده على
الاستمرار في الحياة .
*) علل : استجابة النباتات بطيئة وأقل وضوحاً من استجابة الحيوانات .
……………………………………………………………………………………………………
*) أمثلة على الاستجابة :-
أ ) استجابة أوراق النبات وأغصانها للضوء .
ب ) استجابة جذور النبات للتربة ( الماء والأملاح )
ج ) انسحاب اليد أو القدم بعيداً عن المؤثر الضار .
د) رمش العين عند تحرك حسم أمام العين بشكل مفاجئ .
هـ ) انتفاض الركبة بعد طرقها .
*) أهمية الاستجابة للكائن الحي : ترد على المؤثرات رداً تلقائياً فتوفر على الإنسان وقتاً قد يكون فيه إنقاذه من خطر
بينما لو فكر بالأمر ، فربما اتخذ قرار بعد فوات الأوان ، ويمكن أن يكون قراره خاطئاً .



6. التنفس :
*) هو عملية إنتاج الطاقة من الغذاء .
*) طرق التنفس عند الكائنات الحية :
أ ) تنفس هوائي : يتم بوجود الأكسجين .
ب ) تنفس لا هوائي : يتم بغياب الأكسجين .
7. الإخراج :
*) هي عملية تخلص الكائن الحي من الفضلات المختلفة والمواد الزائدة عن حاجته ، بطردها خارج جسمه
للحفاظ على توازن بيئة الجسم الداخلية .

*) هل سِِر الحياة والروح في الكائن الحي ( من خلال الحوار ص 28 أو ص 30 ) ؟
*) الإجابة :
أولاً *) سِر الحياة في البروتوبلازم ( سيتوبلازم الخلية ونواتها) يبقى في بعض الأعضاء لفترة من الوقت
بعد خروج روح الإنسان وموته .
*) روح الإنسان تُنزع إذا انقضى أجله ( عن طريق ملك الموت الذي وكله الله بقبض الأرواح )
ثانياً *) سِر الحياة إذا وُجِدَ في الخلايا ؛ فإنه يمكّنها من أداء أنشطتها الحيوية المختلفة .
*) الروح من أمر الله سبحانه وتعالى لا يعلمها إلا هو قال تعالى :

الإسراء ( 85 )
ثالثاً *) جنين الإنسان يتشكل في مراحل تكوينه الأولى من خلية نصف نواتها من الأب والنصف الآخر
من الأم ، وأن هذه الخلية تنمو وتنقسم وتتغذى وتتميز بمظاهر الحياة جميعها وتصبح جنيناً
*) الروح تُنفخ فيه ( في الجنين ) في مرحلة لاحقة


ً

( نهاية تلخيص الوحدة الأولى )

الوحدة الثانية
الخلية وأنسجة الجسم الإنسان
الفصل الأول ) الخلية ومكوناته
أولاً : خلايا الكائن الحي ( شكل ( 2-1) ص36 )
* تركيب الخلية ووظائف مكوناتها ) ص 37 )
1- تتكون الكائنات الحية من وحدات بناء اسمها (الخلية).
2- تختلف الخلايا في الشكل والحجم والوظيفة ..
3- تسمى محتويات الخلية (عضيات).
ثانياً ) تركيب الخلية ووظائف مكوناتها :-
التركيب الدقيق للخلية النباتية والحيوانية :- شكل ( أ- ب) ص 40 )
* مكونات الخلية : (العضيات ) ( ص 41 )
أ- الغشاء البلازمي :- شكل ص 41 )
1- يتكون من طبقة مزدوجة من الدهون المفسفرة.
2- يتكون من مواد بروتينية.
3- الوظيفة :-
*- وظيفة عامة :- حماية مكونات الخلية .
*– وظيفة خاصة :- يسمح بتبادل المواد بين الخلية والوسط المحيط به بخاصية تًسمى (النفاذية الاختيارية}
ب- السيتوبلازم :- هو محلول مائي متجانس يميل إلى الشفافية (محلول معقد نسبة الماء فيه (50-90%).( ص 41 )
* الوظيفة العامة له : تسبح فيه مكونات (عضيات الخلية).
عضيات الخلية هي :- ) ص 42 )
1- الشبكة الإندوبلازميه : شكل (2-8)( ص 42 )
* ترتبط بالغلاف النووي .
* تشبه شبكة الإتصالات (المواصلات).
*أنواع الشبكة الإندوبلازمية:-
1- خشنة (لوجود الرايبوسومات).
2- ملساء (لعدم وجود الرايبوسومات).
* وظيفة الشبكة الإندوبلازمية :- نقل المواد وتوصيلها.
2- الرايبوسومات : شكل (2-9) ( ص 42 )
*تصنع الرايبوسومات داخل النواة.
*تحمل الرايبوسومات على الشبكة الإندوبلازمية (تنقل).
*الوظيفة: - تًسهم ببناء البروتينات التي تحتاجها الخلية .
3- أجسام غولجي: شكل ( 2-10 ) ( ص 43 )
* سميت بهذا الإسم نسبة إلى العالم الإيطالي (Golgi).
* لها أشكال تشبه الأكياس للقيام بوظيفة التخزين .
*تكثر أجسام غولجي في الخلايا ذات النشاط الإفرازي.



4- الأجسام الحالة : ( ص 43 ) شكل ( 2-11) ص 44 )
* تنشأ الأجسام الحالة من الشبكة الإندوبلازمية (غير نشطة).
* الوظيفة: تًحلل الأجسام الحالة المركبات المعقدة إلى مواد بسيط ( هضم الغذاء )
(هضم داخلي) علل : (لوجود إنزيمات هاضمة نشيطة)(ذات شكل كروي).
5- - الميتوكندريا: شكل ( 2-12 ) ( ص 43 –ص44 )
* تعمل على انتاج الطاقة (عملية التنفس الخلوي لإنتاج الطاقة).
*يحيط بها غشائيين: 1غشاء خارجي 2 غشاء داخلي
* توجد الانزيمات على الأعراف .
* إذ اقل عدد الأعراف يقل انتاج الطاقة (الإنزيمات قل عددها).
6- البلاستيدات:- شكل ( أ- ب) ( 2-13 ص46 )
*توجد البلاستيدات الطحالب وبعض الخلايا النبايتة .
*أنواع البلاستيدات: -
1- الخضراء (صنع الغذاء).
2- ملونة: (إعطاء اللون).
3- عديمة اللون: (تخزين الغذاء).
*توجد صبعة الكلوروفيل في داخل (غرانم)
*شكل البلاستيدات بيضوي.
7- المريكزات: - شكل ( 2-14 ) ( ص 46 )
* توجد في الخلايا ذات القدرة على الانقسام الخلوي .
*الخلية تحتوي على زوج من المريكزات.
*شكلها متعامد.
*يخرج منها أثناء الانقسام (خيوط مغزلية).
*الوظيفة:- تساعد على انقسام الخلية وتكوين الخيوط المغزلية.
8- الفجوات: - هي كيس يحتوي على محلول مائي فيه أملاح وبعض الفضلات. ( ص 47 )
*الوظيفة:
1- خزن المواد .
2- المحافظة على الضغط الاسموزي داخل الخلية
9- الهيكل الخلوي :- شكل (2- 15 ) ( ص 48 )
يتكون الهيكل الخلوي من :-
أ- خيط وسطي ب- خيط دقيق ج- أنيبيب دقيق.
*يرتبط بالهيكل الخلوي ما يلي :
أ- الميتوكندريون ب-الرايبوسومات ج- الشبكة الإندوبلازمية.
* وظيفة الهيكل الخلوي :
1- حركة العضيات 2- انقباض العضلات 3- إعطاء الخلية الدعامة والشكل الثابت.



ج- النواة : (أهم عضي في الخلية). شكل (2-16 ) ( أ- ب) ( ص 48 )
*تفصل مكونات النواة من السيتوبلازم غشاء نووي.
*يتكون الغلاف النووي من (غشاء داخلي/غشاء خارجي/ثقوب نووية).
*أجزاء النواة :
1- الغلاف النووي: يسمح بتبدال المواد بين النواة والخلية .
2- السائل النووي: يحتوي النوية ومادة الوراثة DNA ----- الكروموسومات..
3- النوية: تدخل في بناء البروتين.
* وظائف النواة :-1) تنظم الأنشطة الحيوية في الخلية .
2) تًحدد الصفات الوراثية للكائن الحي
د- محيط الخلية : شكل (2- 17 )( ص 49 )






================================================================
الدرس : تكنولوجيا زراعة الخلايا _(ص 50 )
1- الخلايا الجذعية : هي الخلايا غير المتخصصة التي توجد في جسمك.
*ملاحظة : تنشأ الخلايا الجذعية من خلية واحدة (بويضة مخصبة) انقسمت في مراحل تكون الجنين الرحم.
*ملاحظة : الخلايا الجذعية لها القدرة على التمايز إلى :- شكل ( 2- 18 ) ص 51)
أ- جميع انواع الخلايا المتخصصة.
ب- معظم انواع الخلايا المتخصصة.
ج- نوع واحد فقط الخلايا المتخصصة مثل (الجلد/الكبد/النخاع العظمي).
_________________________
* أشكال الخلاية الجذعية : ( ص 52 )
1- الخلايا الجذعية الجنينية : - مصدرها الجزء الداخلي للبلاستولة وهي احدى مراجل تكون الجنين المبكرة.
2- الخلايا الجذعية البالغة:-
*توجد في أجسام الأطفال البالغين.
*الوظيقة (تعويض الأنسجة التي تموت بعد انتهاء عمرها).





الفصل الثاني ) الأنشطة الخلوية ( ص 56 )
أولاً ) نقل المواد عبر الغشائ البلازمي :-
*)الأنشطة الخلوية :-
1- الإنتشار البسيط :- هو تبادل المواد مثل الأكسجين وثاني أكسيد الكربون والمواد التي تذوب في الدهون
بين الخلية والبيئة .( نشاط ص ( 57)
ملاحظة :- في الانتشار البسيط يتم انتقال المواد من التركيز العالي إلى التركيز الأقل.
2- الخاصية الإسموزية: -. ( شكل 2-22 (أ-ب ) ص 59 )
هي عملية يتم فيها انتقال جزيئات المذاب من المحلول الأقل تركيزاً من المادة المذابة
إلى المحلول الأكثر تركيزا ً ( نشاط(2- 3) ص 60)
ملاحظة: تحتاج الخاصية الإسموزية إلى قوة دفع (الضغط الإسموزي).
3- الانتشار المسهل :- ( شكل ( 2-24 ) ص 61)
تنقل المواد بخاصية الإنتشار المسهل مع تدرج التركيز أي من التركيز العالي إلى الأقل
{حجمها كبير نسبياً} [مواد ذائبية].)
*ملاحظة:- العوامل المسهلة للإنتشار :-
أ- بروتينات ناقلة على شكل قناة .
ب- بروتينات ناقلة متغيرة الشكل مؤقتاً.
4- النقل النشط :- ( شكل ( 2-25 ) ص 62)
تحتاج الخلية أحياناً إلى إدخال جزيئات مواد باتجاه معاكس لتدرج التركيز تحتاج هذه العملية إلى (طاقة).
*ملاحظة:- ATP:- يمثل جزيئات لتخزين الطاقة.
5- الإدخال الخلوي :- ( شكل أ- ب ( 2-26) ص 63 )
* الإدخال مقسم إلى جزيئات صلبة وسائلة كبيرة الحجم :- صلبة( بلعمة) سائلة( الشرب الخلوي)
أ- البلعمة: - هي ادخال الجزيئات كبيرة الحجم الصلبة إلى الخلية. مثل: (الأميبا ص63).
ب- الشرب الخلوي:- شكل ( 2-26) (ص64).
هي ادخال الجزيئات كبيرة الحجم السائلة إلى الخلية .
6- الإخراج الخلوي: - ( شكل ( 2-28 ) ص 64)
هي قدرة الخلية على إخراج الجزيئات الكبيرة مع المواد التي تنتجها عن طريق تكوين فجوات
خاصة داخل السيتوسول تتحدد مع الغشاء البلازمي.
ملاحظات:- ( إجابات الأسئلة ص65 )
1- -تتكون الحويصلات الخلوية الناقلة داخل الخلية.
2- -تحتوي الحويصلات الخلوية الناقلة على فضلات الخلية.
3- -تتجه الحويصلات الخلوية الناقلة إلى خارج الخلية وتنفتح لتفرز الفضلات حيث تخلص الخلية من
المواد السامة وتحافظ على توازنها.




ثانياً) : عمليات الأيض في الخلية:- ص66
*الأيض:- هو مصطلح علمي يتضمن عمليتي:- ( الشكل ( 2-29 ) ص66)
1- البناء: (تحويل الجزيئات الصغيرة إلى جزيئات كبيرة).
2- الهدم: (تحويل الجزيئات الكبيرة إلى جزيئات صغيرة).
*معلومة: البناء مثل: (البناء الضوئي)اشلكل ( 2-30) ص 67) / الهدم مثل: (التنفس الخلوي )الشكل 2-38) ص 71.)

الرق مقارنة 1- البناء الضوئي 2- التنفس الخلوي
1- مكان الحدوث يحدث في أوراق النبات - يحدث في مراكز إنتاج الطاقة.
2- اسم العضي البلاستيدة الخضراء. الميتوكندريا
3- المواد الداخلة 1- CO2
2- H2O
3- الكلوروفيل . 1. O2
2. C6 H12 O6
( سكر الجلوكوز )

4- المواد الناتجة 1- O2
2- C6 H12 O6
( سكر الجلوكوز ) 1- CO2
2- H2O
3- ATP (جزيئات طاقة).

معادلة البناء الضوئي

C6 H12 O6 + 6 O2 + 6H2O 6 CO2+12 H2O



معادلة التنفس الخلوي

C6 H12 O6 + 6 O2 6 CO2 + 6H2O











الفصل الثالث (( أنسجة جسم الإنسان )) ( ص 75 _ 93 )

أولاً :- الأنسجة الطلائية:
• سبب التسمية : سُمي بهذا الاسم لانه يغطي الجسم من الخارج ( الجلد ) ويبطن القنوات والتجاويف الداخلية .
• أنواع النسيج الطلائي :-
أ‌- النسيج الطلائي البسيط :-
* سبب التسمية :- سُمي بسيط لأنه مكون من طبقة واحدة من الخلايا .
* أشكاله :- ( شكل ( 2-41 ) ص 76 )
1- طلائي مكعب بسيط : يوجد في الكلية .
2- طلائي حُرشفي بسيط : يوجد في الرئتين .
3 - طلائي عمادي بسيط : يوجد في الأمعاء الدقيقة .
ب- النسيج الطلائي الطبقي الكاذب :- ( شكل ( 2-42 ) ص 77 )
* سبب التسمية (الطبقي الكاذب ) أ- بسبب اختلاف توزيع النوى في مستويات مختلفة .
ب- بسبب اختلاف أطوال الخلايا .
* مكان وجودها :- في القصبة الهوائية .
ج - النسيج الطلائي الطبقي :-
* سبب التسمية :- سُمي طبقي لأنه مكون من عدة طبقات .
* أشكاله :- ( شكل ( 2-43 ) ص 78 )
1- طلائي مكعب طبقي: يوجد في القناة العرقية في للجلد.
2- طلائي حُرشفي طبقي: يوجد في بطانة الفم .
3 - طلائي عمادي طبقي: يوجد في الغدة اللعابية .
ثانياً :- الأنسجة الضامة:
* سبب التسمية : لأنه يضم ويربط جميع أنسجة الجسم ( علل ) تنتشر الأنسجة الضامة بين أجزاء الجسم المختلفة
* تمتاز باحتوائها على مادة أساسية بين خلوية تساعد في تصنيفها إلى ( أنواع الأنسجة الضامة ) :-
1 - النسيج الضام الأصيل :- ( شكل ( 2-44 ) ص 80 )
* يحتوي على ألياف بيضاء ( كولاجين ) مرنة وألياف صفراء ( مادة أساسية بين خلوية ) أوتار .
2- الأنسجة الضامة الداعمة * توجد على نوعين هما :أ- النسيج العظمي ب- النسيج الغضروفي
نوع النسيج
وجه المقارنة النسيج العظمي( شكل ( 2-45 )ص 82 )
النسيج الغضروفي ( شكل ( 2-46 ) ص 83 )
1- حالة النسيج حالة صلبة حالة شبه صلبة
2- سبب الحالة وجود أملاح الكالسيوم والفسفور معاً وجود أملاح الكالسيوم فقط
3- الوظيفة الدعامة ، الحماية ، إعطاء الشكل المساعدة على الحركة ، منع احتكاك العظام
4- أمثلة عظام الجسم ( الهيكل العظمي ) صيوان الأذن ، المفاصل ، مقدمة الأنف






3- النسيج الضام السائل ( الدم ) :- يحتوي الجسم على حوالي ( 5 ) لتر دم .* حالته : سائلة .
* مكوناته : ( شكل ( 2-47 ) ص 84 ) 1- بلازما الدم 2- خلايا الدم والصائح الدموية .
: * هي سائل شفاف يميل إلى الصفرة معظمه ماء ..
* نسبتها في الدم 55 % .
* حالتها سائلة ولونها أصفر ويوجد الماء فيها بنسبة 92 % .
* تذوب فيه المواد مثل : الأملاح ، سكر الجلوكوز ، هرمونات .
* تسبح فيه خلايا الدم .
* مكونات بلازما الدم : ( شكل ( 2-48 ) ص 85 )
1- الماء 92 % 2- بروتينات البلازما 7 % 3- مواد ذائبة 1 % .
* أنواع بروتينات البلازما ووظيفتها :-
1- ألبومين 60 % : إعطاء الدم لزوجته المناسبة .
2- بروتينات منظمة 1 % : تشمل إنزيمات وهرمونات .
3- مولد فايبرين 4 % : تخثر الدم .
4- غلوبيولينات 35 % : إكساب الجسم مناعة .
* حالتها : صلبة ( شكل ( 2-49 ) ص 86 )
* تشمل خلايا الدم الحمراء ، خلايا الدم البيضاء ، الصفائح الدموية .
نوع الخلية
وجه المقارنة خلايا الدم الحمراء
خلايا الدم البيضاء الصفائح الدموية
1- النسبة 99.9 % 1و0 %
2- الشكل قرصية مقعرة الوجهين ليس لها شكل معين ( متغير ) قرصية الشكل
3- الوظيفة تبادل الغازات ( O2 ، CO2 ) حماية الجسم ( المناعة ) تخثر الدم
4- عدد النوى لا تحتوي على نواة نواة واحدة في كل خلية لا تحتوي على نواة (لأنها أجزاء خلوية )
5- العمر 120 يوم ( أربعة أشهر ) قد تصل إلى سنوات عدة حسب الحالة الصحية للجسم
6- اللون أحمر عديمة اللون عديمة اللون
7- سبب اللون لوجود صِبغة الهيموغلوبين
المكون الأساسي لها ( Fe+ ) لعـــدم وجــود صِبــغة الهـــيمـوغلوبــــــــــين
ملاحظة : *1- ترتيب خلايا الدم حسب الحجم من الأكبر إلى الأصغر(1- خلايا الدم البيضاء 2- خلايا الدم الحمراء 3- الصفائح
الدموية
*2 - آلية عمل الجسم أثناء حدوث جرح أ- خلايا الدم الحمراء : نقل الأكسجين والغذاء . ( شكل ( 2-50 ) ص 88 )
ب- خلايا الدم البيضاء : تلتهم الميكروبات والأجسام الغريبة .
ج- الصفائح الدموية : تلتصق الصفائح الدموية معاً مشكلة حاجز إغلاق مؤقتاً ،
حيث تتحول البروتينات الذائبة ( مولد فايبرين ) إلى شبكة ألياف غير ذائبة (فايبرين ) ناتجة من تفاعل ( مولد فايبرين ) مع مواد
تطلقها الصفائح الدموية تمنع خلايا الدم الحمراء من التدفق خارج الجرح .








ثالثاً :- الأنسجة العضلية : * نسيتها في الجسم 40 % .
* قد نطلق على الخلية العضلية اسم الليفة العضلية ( الليفة : خلية )
* أنواع الأنسجة العضلية : 1- النسيج العضلي الهيكلي ( المخطط ) .
2- النسيج العضلي الأملس .
3- النسيج العضلي القلبي .

نوع النسيج العضلي
وجه المقارنة النسيج العضلي الهيكلي( المخطط )
( شكل ( 2-51 ) ص 89 )
النسيج العضلي الأملس
(شكل ( 2-52 ) ص 90 ) النسيج العضلي القلبي
( شكل ( 2-53 ) ص 91 )
1- سبب التسمية أ- هيكلية : لاتصالها بالهيكل العظمي .
ب- المخططة : لأنها تحتوي على خطوط
( رفيعة وطويلة نسبياً ) الملساء : لا تحتوي على خطوط ( غير مخططة )
القلبي : لوجودها في
القلب (مخططة بخطوط
قصيرة وسميكة )

2- عدد النوى في الليف في الليف الواحد ( الخلية الواحدة ) عدة نوى وتُسمى
( مُدمجاً خلوياً ) ( علل ) نواة واحدة في كل خلية
( ليف عضلي ) نواة واحدة في كل خلية
( ليف عضلي )
3- أمثلة عضلة اليد ، الجذع , العنق جدران الأوعية الدموية
الأمعاء الدقيقة القلب ( يوجد بين الألياف
( الخلايا ) أقراص بينية تصل بين ليفتين ( خليتين ))
4- نوع الحركة حركة إرادية حركة لا إرادية حركة لا إرادية

ابعاً :- النسيج العصبي :-
• يشكل النسيج العصبي معظم كتلة الدماغ والحبل الشوكي والأعصاب .
• ينسق مختلف العمليات الحيوية في الجسم .
• أجزاء الخلية العصبية :- (شكل ( 2-54 ) ص 92 )
1) الزوائد الشجرية : تزيد من مساحة سطح الخلية لاستقبال أكبر عدد
ممكن من المنبهات في الوقت نفسه.
2) جسم الخلية تم دراسة الوظيفة سابقاً ).
* الخلية غير قادرة على الانقسام
3) النواة : تم دراسة الوظيفة سابقاً )
4) المحور الاسطواني : يزيد من سرعة نقل المنبهات .
5) النهايات العصبية : الاتصال مع بقية الخلايا العصبية .
المصدر : منتدى المعلم عصام البياري - مملكة العلوم