منتدى المعلم مصطفى دعمس التربوي
منتدى المعلم مصطفى دعمس التربوي
منتدى المعلم مصطفى دعمس التربوي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى المعلم مصطفى دعمس - منتدى تربوي شامل
 
الرئيسيةالبوابةالمنشوراتبحـثأحدث الصورالتسجيلدخول
منتدى تربوي شامل للأستاذ مصطفى دعمس
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» ورقة عمل الشهر الثاني للفصل 2
الوطنية وحب الأوطان .. رؤية إسلامية Emptyالثلاثاء أبريل 23, 2024 11:48 pm من طرف مصطفى دعمس

» شركة تنسيق حدائق بعنيزة
الوطنية وحب الأوطان .. رؤية إسلامية Emptyالثلاثاء أبريل 09, 2024 6:41 pm من طرف ثناء مجدى

» شركة مقاولات بالهفوف
الوطنية وحب الأوطان .. رؤية إسلامية Emptyالأربعاء أبريل 03, 2024 4:57 pm من طرف ثناء مجدى

» شركة تنسيق حدائق بالباحة
الوطنية وحب الأوطان .. رؤية إسلامية Emptyالخميس مارس 14, 2024 12:20 am من طرف ثناء مجدى

» شركة تركيب المصاعد بالقصيم
الوطنية وحب الأوطان .. رؤية إسلامية Emptyالجمعة مارس 08, 2024 8:32 pm من طرف ثناء مجدى

» شركة مقاولات بجدة
الوطنية وحب الأوطان .. رؤية إسلامية Emptyالسبت مارس 02, 2024 11:01 pm من طرف ثناء مجدى

» ورقة عمل الوحدة الخامسة
الوطنية وحب الأوطان .. رؤية إسلامية Emptyالإثنين فبراير 26, 2024 11:44 pm من طرف مصطفى دعمس

» كيفية التسجيل في حملة الراجحي المجانية للحج
الوطنية وحب الأوطان .. رؤية إسلامية Emptyالإثنين فبراير 26, 2024 6:21 pm من طرف gogou

» تسليك مجاري بحفر الباطن
الوطنية وحب الأوطان .. رؤية إسلامية Emptyالجمعة فبراير 23, 2024 2:14 am من طرف ثناء مجدى

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
منتدى
التبادل الاعلاني

 

 الوطنية وحب الأوطان .. رؤية إسلامية

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عوني الباز

عوني الباز


عدد المساهمات : 19
تاريخ التسجيل : 22/11/2010

الوطنية وحب الأوطان .. رؤية إسلامية Empty
مُساهمةموضوع: الوطنية وحب الأوطان .. رؤية إسلامية   الوطنية وحب الأوطان .. رؤية إسلامية Emptyالإثنين نوفمبر 22, 2010 9:50 pm

الوطنية وحب الأوطان .. رؤية إسلامية 1268962165-20100703-210351
لعل من أبرز السمات التي اتسمت بها التعليمات والتوجيهات الإسلامية هو توافقها مع الفطرة الإنسانية السليمة التي ما تفتأ تبحث في داخلها وفيما حولها عن الضوابط والمعايير الصحيحة التي يجب أن تلتزم بها وتستظل بهداها وهو ما يفسر الانتشار السريع للإسلام في الكثير من بلدان العالم حيث يعتنقه هؤلاء الذين قدر لهم أن يتعرفوا على الإسلام بعيدا عن التشوهات المصطنعة والمحاولات المستميتة من قبل أعداءه لإحاطته بشبهات واتهامات أبعد ما يكون عنها.
فالمتأمل للتشريعات والتوجيهات الإسلامية ليلحظ سريعا أنها أدركت وبعمق مفهوم بشرية الإنسان الذي وبحسب خلقته وما جبل عليه من غرائز يميل إلى الكثير من المتع الحياتية التي توفر له قدرا من السعادة الدنيوية التي لا يمكن أن يقاومها أو أن يترفع عنها ففي بعضها أصل حياته ووجوده واستمرار بقاءه لذا فقد كان الإسلام حريصا على أن يهذب ويرشد هذه الرغبات بما يضمن للإنسان حياة هانئة وسعيدة بعيدا عن الجور والظلم والانغماس في ملذات الدنيا بما ينسيه الهدف الأساسي من خلقه ووجوده وهو عبادة الله والاستخلاف في الأرض.
لهذا فإن التشريعات الإسلامية لم تمنع سعي الإنسان إلى التكسب والتربح والحصول على المال ولم تمنعه أيضا من استمتاع الرجل بالمرأة أو استمتاع المرأة بالرجل كما لم تمنعه من الأكل والشرب والترويح والضحك وغير ذلك من الرغبات لكنها حددت لكل هذا ضوابط تميز بين فعل الحلال والحرام إذ بانتهاكها يتحول الحلال إلى حرام.
ومن بين تلك الغرائز التي ترتبط بشخصية الإنسان بل وتلازمه طيلة حياته لا يستطيع الفكاك منها إلا إذا اعتراها شئ من الانحراف أو تعرضت لدوافع كانت في قوتها أكبر من فطرتها هي حب الوطن أو ما اصطلح على تسميته بـ "الوطنية" والذي نعني به التعلق القلبي والنفسي بذلك المكان الجغرافي الذي ولد فيه الإنسان وترعرع مع الوفاء بحقوقه من الدفاع عنه والعمل على نهضته.
الإسلام وحب الأوطان
على الرغم من أن الإسلام ومنذ اللحظة الأولى لبدء دعوته كان صريحا وقويا في التأكيد على مفهوم الأخوة بين المؤمنين في كل مكان بل وكان ضد التمييز بين العرب والعجم إلا على أساس من التقوى: "لا فضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى" (راواه أحمد) فهوية المسلم الحقيقي هي انتماءه للإسلام إلا أنه في ذات الوقت لم ير ثمة تعارض بين الهوية الإسلامية والشعور الفطري بحب الوطن الذي ينتمي إليه المسلم بما يستتبع ذلك من الحرص على خير هذا الوطن.
وقد وردت في القرآن الكريم وسيرة النبي صلى الله عليه وسلم الكثير من الشواهد ما يشير إلى ذلك بجلاء ففي القرآن الكريم اقترن حب الوطن بحب النفس إذ يقول الله تعالى: {وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ أَوِ اخْرُجُواْ مِن دِيَارِكُم مَّا فَعَلُوهُ إِلاَّ قَلِيلٌ مِّنْهُمْ}(النساء: 66) كما اقترن في موضع آخر بالدين: {لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ} (الممتحنة: 8).
ويروي أنس بن مالك رضي الله عنه عن الرسول الكريم أنه صلى الله عليه وسلم: "إذا قدم من سفر فأبصر درجات المدينة أوضع ناقته - أي أسرع بها - وإن كانت دابة حركها" قال أبو عبدالله: زاد الحارث ابن عمير عن حميد: "حركها من حبها" (أخرجه البخاري) وفي ذلك دلالة قوية على تعلق الرسول الكريم بالمدينة التي اعتبرها موطنا له حيث هاجر إليها بدعوته بعد ما تعرض للإيذاء والاعتداء من قبل أهل وطنه الأول "مكة" الذي ما تركها إلا مضطرا إذ يروى عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما أنه قال: قال رسول الله "لمكة: "ما أطيبك من بلد وما أحبك إليّ ولولا أن قومي أخرجوني منك ما سكنت غيرك" (رواه الترمذي).
فالرسول كان متعلقا ولم يزل بمكة المكرمة التي هي مسقط رأسه ومرتع صباه وشبابه إلى أن هاجر إلى المدينة المنورة التي لاقى فيها أشد الترحيب وأعظم النصرة فدعا الله مخلصا وبعد أن فقد وطنه الأول أن يحبب المدينة لقلبه كما حبب مكة من قبل فكان يقول كما جاء في الصحيحين: "اللهم حبب إلينا المدينة كحبنا مكة أو أشد" بل إنه وبعد أن حبب الله له المدينة كان يدعو لها قائلا: "اللهم اجعل بالمدينة ضِعْفَي ما جعلت بمكة من البركة"(رواه البخاري ومسلم).
لا للعنصرية والتعصب
غير أن مفهوم الوطنية في الإسلام وكما اتضح من خلال النصوص التي وردت سالفا لا يعني بأي حال من الأحوال التعصب فالإسلام يرفض التعصب ويبغض العنصرية التي اعتبرها من الجاهلية الأولى التي كانت عدوه الأول والرئيسي وهو ما لخصه موقف الرسول الكريم من أبي ذر الغفاري رضي الله عنه عندما عير بلال بن رباح رضي الله عنه بأمه وقال له "حتى أنت يا ابن السوداء" حيث ذهب الرسول إلى أبي ذر في المسجد وقال له صلى الله عليه وسلم: "يا أبا ذر أعيرته بأمه .. إنك امرؤ فيك جاهلية".
ففي الوقت الذي حث فيه الإسلام على حب الوطن وأباح التعلق النفسي بالعيش فيه والذود عنه ضد الأعداء فيما عرف في الفقه الإسلامي بـ"رد الصائل" رفض في الوقت نفسه أن يصل هذا الحب وذاك التعلق إلى درجة التقديس بحيث يصير الحب في الوطن والبغض من أجل الوطن ليكون الوطن أعلى شأنا من الدين والعقيدة التي تعد رابطتهما أسمى الروابط.
فحد الوطنية في الإسلام أن لا يحدث ظلما أو جورا وأن لا تكون سببا للتشتت والتجزئة والتفرقة لما يكون لها من آثار خطيرة على الأمة الإسلامية ورسالتها باعتبارها خير الأمم: {كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ} وبالتالي فإن التمسك بأهداب مفاهيم خاطئة عن الوطنية يصبح مخالفة شرعية تستوجب العقاب الإلهي إذ هي تعدت حدود أوامر الله تعالى الذي يقول: {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ}( الحجرات:10) ويقول النبي الكريم: "وكونوا عباد الله إخوانا" (رواه البخاري) ويقول أيضا: "مثل المؤمنين في تراحمهم وتوادهم وتعاطفهم مثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى" (متفق عليه).
مخطط تفتيت الأمة
لا شك إذن أن الإسلام يرفض الوطنية بمفهومها الحزبي الضيق الذي يستهدف تقسيم الأمة وتفتيتها إلى طوائف متناحرة تتباغض وتتضاغن وتتراشق بالسباب وتترامى بالتهم ويَكِيد بعضها لبعض فلا تنصر مظلوماً ولا تغيث ملهوفاً ولا تعين مكروباً ما دام أنه ليس في حدود وطنها وما دامت منغمسة في خلافاتها البينية التي أنستها أن ما قوى شوكتها وأعلى من شأنها هو الإسلام.
وكان هذه المفهوم الخاطئ للوطنية أحد أهم الأدوات التي استخدمها ويستخدمها أعداء الإسلام في محاربته وإضعاف أهله من أجل استمرار السيطرة على الأمة واستنزاف خيراتها دون أن يكون للإسلام قوة تحميه وتدافع عنه بعد أن سيطرت عليهم نزعات العصبية والحزبية الممقوتة.
وفي ذلك يقول المؤرخ اليهودي برنارد لويس: "كل باحث في التاريخ الإسلامي يعرف قصة الإسلام الرائعة في محاربته لعبادة الأوثان منذ بدء دعوة النبي وكيف انتصر النبي وأقاموا عبادة الإله الواحد التي حلت محل الديانات الوثنية لعرب الجاهلية وفي أيامنا هذه تقوم معركة مماثلة أخرى ولكنها ليست ضد اللات والعزى وبقية آلهة الجاهليين بل ضد مجموعة جديدة من الأصنام إسمها: الدولة والعنصر والقومية وفي هذه المرة يظهر أن النصر حتى الآن هو حليف الأصنام فإدخال هرطقة القومية العلمانية أو عبادة الذات الجماعية كان أرسخ المظالم التي أوقعها الغرب على الشرق الأوسط ولكنها مع كل ذلك كانت أقل المظالم ذكراً وإعلاناً..".
وتأتي الفتنة الأخيرة الواقعة بين مصر والجزائر نموذجا حيا على ذلك المخطط الجهنمي لأعداء الإسلام إذ استطاعوا ومن خلال مبارة لكرة القدم بين فريقي البلدين أن يطيحوا بتاريخ من علاقات الأخوة والتعاون بين الدولتين اللتين تنتميان إلى الأمة الإسلامية ذلك الإطار الجامع لكل المسلمين في أنحاء الدنيا والذي يجب أن يكون عنوانا لهوية المسلمين.
وفي غمرة التعصب الأعمى والانسياق خلف دعاوى الوطنية الزائفة التي روجها إعلام غير مسئول أبعد ما يكون عن الوعي والفهم الحقيقي للإسلام وتعاليمه سلك بعض من كلا الشعبين ما يكشف عن الخطر الحقيقي الذي يتهدد هذه الأمة والذي كان سببا في ضعفها وهزيمتها الحضارية طوال هذه القرون الماضية إلا وهو الجهل بالمعني الحقيقي للإسلام ودعوته التي تحرص أشد ما تحرص على الوحدة ورص صفوف المسلمين يقول الله تعالى:{وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ} (آل عمران : 103).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
klmrsas




عدد المساهمات : 17
تاريخ التسجيل : 16/11/2010

الوطنية وحب الأوطان .. رؤية إسلامية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الوطنية وحب الأوطان .. رؤية إسلامية   الوطنية وحب الأوطان .. رؤية إسلامية Emptyالأربعاء ديسمبر 29, 2010 7:47 pm

الوطنية وحب الأوطان .. رؤية إسلامية 11900410390194
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
وردة الجبل
عضو نشيط
وردة الجبل


عدد المساهمات : 153
تاريخ التسجيل : 20/09/2011

الوطنية وحب الأوطان .. رؤية إسلامية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الوطنية وحب الأوطان .. رؤية إسلامية   الوطنية وحب الأوطان .. رؤية إسلامية Emptyالثلاثاء سبتمبر 20, 2011 11:29 pm

الوطنية وحب الأوطان .. رؤية إسلامية 1263241404الوطنية وحب الأوطان .. رؤية إسلامية 1251762606
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الوطنية وحب الأوطان .. رؤية إسلامية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فلاشات إسلامية
» موسوعات إسلامية ..
» أناشيد إسلامية بدون موسيقى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المعلم مصطفى دعمس التربوي :: الفئة الأولى :: الملتقى الإسلامي-
انتقل الى: