منتدى المعلم مصطفى دعمس التربوي
منتدى المعلم مصطفى دعمس التربوي
منتدى المعلم مصطفى دعمس التربوي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى المعلم مصطفى دعمس - منتدى تربوي شامل
 
الرئيسيةالبوابةالمنشوراتبحـثأحدث الصورالتسجيلدخول
منتدى تربوي شامل للأستاذ مصطفى دعمس
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» شركة تركيب كاميرات مراقبة بالقصيم
الخلافة الأموية في ميزان الإسلام   Emptyالأحد أكتوبر 27, 2024 11:17 pm من طرف ثناء مجدى

» كل قواعد اللغة العربية في صفحة واحدة
الخلافة الأموية في ميزان الإسلام   Emptyالثلاثاء أكتوبر 22, 2024 10:32 pm من طرف مصطفى دعمس

» استشهاد يحيى السنوار
الخلافة الأموية في ميزان الإسلام   Emptyالسبت أكتوبر 19, 2024 1:43 am من طرف مصطفى دعمس

» شركة تركيب شلالات ونوافير بالباحة
الخلافة الأموية في ميزان الإسلام   Emptyالأحد أكتوبر 13, 2024 9:49 pm من طرف ثناء مجدى

» اضرار العاده السرية
الخلافة الأموية في ميزان الإسلام   Emptyالأحد أكتوبر 13, 2024 6:50 am من طرف مصطفى دعمس

» اللاءات العشر في سورة الكهف.. أسرار قرآنية طريقك للجنة والسعادة في الدنيا
الخلافة الأموية في ميزان الإسلام   Emptyالجمعة أكتوبر 11, 2024 3:44 pm من طرف مصطفى دعمس

» الإسلام مصدر الرحمة لكل الكائنات
الخلافة الأموية في ميزان الإسلام   Emptyالجمعة أكتوبر 11, 2024 3:14 pm من طرف مصطفى دعمس

» مفهوم الأمة لغة واصطلاحا
الخلافة الأموية في ميزان الإسلام   Emptyالجمعة أكتوبر 11, 2024 3:05 pm من طرف مصطفى دعمس

» وإن هذه أمتكم أمة واحدة كل حزب بما لديهم فرحون
الخلافة الأموية في ميزان الإسلام   Emptyالجمعة أكتوبر 11, 2024 2:56 pm من طرف مصطفى دعمس

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
منتدى
التبادل الاعلاني

 

 الخلافة الأموية في ميزان الإسلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
abughoush




عدد المساهمات : 20
تاريخ التسجيل : 22/11/2010

الخلافة الأموية في ميزان الإسلام   Empty
مُساهمةموضوع: الخلافة الأموية في ميزان الإسلام    الخلافة الأموية في ميزان الإسلام   Emptyالخميس نوفمبر 25, 2010 9:09 pm

مقدمة


لا يعد البحث عن حقيقة التاريخ الأموي ضرورة ثقافية فقط، بل يستمد أهمية تربوية ومعنوية خاصة في ضوء ما نلمسه كبارًا وناشئة من فوارق جمة بين نقاء عهد النبوة وعصر الخلفاء الراشدين ـ كما تصوره صفحات التاريخ ـ وشدة الظُلْمَة في عصر الأمويين كما تصفه تلك الصفحات.

إن هذه النقلة المفتعلة قُصِدَ منها ـ إلى حد كبير ـ تقليص سنوات الأسوة والمجد والوَضَاءَة في التاريخ الإسلامي لأغراض يعرفها من يقدرون دور التاريخ في صياغة الأمم والدفع بها إلى آفاق أرحب.

إن قبول التاريخ الأموي كما يُعرض علينا في جُلِّ كتابات القدماء والمحدثين يضعنا أمام تساؤلات ملحة تفرضها عدة تناقضات حادة:

فنحن أمام دولة حققت إنجازات كبرى في مجال الفتوح ونشر الإسلام، وقدمت شخصيات فذة تركت آثارًا ضخمة في ميادين السياسة والحرب والإدارة، واستمرت تقود المسلمين ـ آنذاك ـ على اختلاف أجناسهم وألوانهم وأديانهم وطموحاتهم أكثر من تسعين عامًا في دولة واحدة، امتدت من حدود الصين إلى جنوبي فرنسا..

غير أن كثيرًا مما وصلنا من تاريخ تلك الدولة لا يتفق مع عظمة منجزاتها سالفة الذكر؛ فقد ذاع عن ذلك العصر أنه كان عصر مؤامرات سياسية، ورِدَّةٍ خُلُقية، واضطراب اجتماعي، وخلل اقتصادي، واستهانة بمقدسات المسلمين... فتولدت عن ذلك ثورات كثيرة، وسالت دماء غزيرة... وهو العصر الذي شهد - كما استقر في أذهان كثير من المسلمين - توارث الحكم بعد أن كان شورى، وتبديد أموال الدولة على هوى حكامها بعد أن كانت مصونة.. وهو العصر الذي شهد قتل الحسين - رضي الله عنه - وصلب ابن الزبير - رضي الله عنهما - وضرب الكعبة بالمنجنيق، وانتهاك حرمة المدينة المنورة، وظلم الموالي..

إلى آخر ما يشيع عن بني أمية، وما أصبح يشكل في وعي الكثيرين صورة عن عصر قاتم..

أما الإنجازات الكبرى التي سبقت الإشارة إليها فيثور حولها لغط كبير وغبش وجدال تصعب معه الرؤية الصافية والنظرة المتسقة..

وبعيدًا عن ذلك التباين والتناقض - غير المبرر - بين المنجزات والمثالب.. كان لزامًا علينا أن نستحضر بعض المسلَّمات الأساسية الواضحة: منها أن تاريخ الدولة الأموية يقع في دائرة خير القرون المشهود لها بذلك من المعصوم صلى الله عليه وسلم في قوله: "خير الناس قرني، ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم" متفق عليه.. ولا يمكن للعقل تصور هذه النقلة الكبيرة التي يتحدث عنها المؤرخون بين صفاء عصر الراشدين وظلام عصر بني أمية، وما كان الثاني إلا امتدادًا طبيعيًّا للأول.. فيه عاش بقية رجاله، ومن تبعهم بإحسان.. وصاغوا تاريخه وأمجاده.. مع التسليم بوجود فارق لابد منه بين العصرين..

كما أن ما خلَّفه الأمويون من آثار تاريخية خالدة - سبق بيان بعضها - لا يمكن أن يصدر عن حقبة تاريخية بكل تلك السوءات التي لا تلبث أن تضخِّمها كثير من كتابات المؤرخين وغيرهم.. كما أن التاريخ لا ينفرد بصياغته في عصر ما حفنة من الرجال ـ ولو كانوا متميزين ـ على امتداد هذه العقود من الزمان التي عمرتها الدولة، وإنما هو نتاج عوامل شتى تتداخل فيها تأثيرات الزمان والمكان والبشر، وتلعب فيها قوى المجتمع وتكويناته الظاهرة والمستترة دورًا كبيرًا.. ومن خلال هذا المنظور ينبغي تفسير التاريخ الأموي فلا يجوز أن يتحمل حكامه من بني أمية كل أوزاره ومثالبه، ولا أن ترد جميعها إلى صنعهم وتأثيرهم.. تمامًا كما ينبغي ألا يُنسب إليهم وحدهم شرف كل أمجاده ومفاخره..

إن هذه الحقائق الثابتة تقودنا إلى البداية الطبيعية للحديث عن حقيقة التاريخ الأموي ألا وهي بحث الظروف التاريخية التي دُوِّن فيها ذلك التاريخ.. والعوامل المتعددة التي حكمت ذلك التدوين أو أثرت فيه.. فقد تمت كتابة التاريخ الأموي في العصر العباسي، وفي أجواء معادية لبني أمية، وعلى أيدي رجال تعددت مذاهبهم واتجاهاهم الفكرية وولاءاتهم السياسية... وقد ترك ذلك كله آثارًا ضخمة على تناولهم لتاريخ هذه الحقبة بالغة الأهمية والحساسية.. ومن هنا تأتي أهمية دراسة مصادر ذلك التاريخ وتحليل موقفها من بني أمية واتجاهات أصحابها ومؤلفيها..

---
منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
abughoush




عدد المساهمات : 20
تاريخ التسجيل : 22/11/2010

الخلافة الأموية في ميزان الإسلام   Empty
مُساهمةموضوع: خلفاء بني أمية في دمشق   الخلافة الأموية في ميزان الإسلام   Emptyالخميس نوفمبر 25, 2010 9:40 pm

خلفاء بني أمية في دمشق
الأمويون، بنو أمية: أولى السلالات الإسلامية من الخلفاء، حكمت مابين 661-750 م.

المقر: دمشق.
الخلافة الأموية في ميزان الإسلام   Umay-futh_sm
ينتسب الأمويون إلى جدهم أمية، من أقرباء الرسول محمد (صلى الله عليه وسلم)، مؤسس السلالة معاوية بن أبي سفيان (661-680 م) كان واليا على الشام منذ 657 م من قبل الخليفة عمر بن الخطاب. بعد استشهاد الخليفة الثالث، ومبايعة علي بن أبي طالب بالخلافة تمرد معاوية وأتباعه. استطاع مع أنصاره وبدهاء كبير أن يصمد أمام جيوش الخلافة. خلت له الساحة، بعد مقتل علي علي أيدي الخوارج وتنازل ابنه الحسن. بعد وفاة يزيد الثاني دخلت البلاد في دوامة من الصراعات متعددة الأسباب، مذهبية سياسية و عرقية. على غرار ثورة الحسين بن علي ثم ابن الزبير.

تمكن عبد الملك بن مروان (685-705 م) من أن يسيطر على الأمور و يكبح جماح الثورات أخيراً. قام بعدها بتنظيم ثم تعريب الإدارة و الديوان، ثم سك أولى الدراهم الإسلامية. اهتم بالقدس و عمارتها و جعل منها مركزا دينيا مهما. في عهد ابنه الوليد (705-715 م) تواصلت حركة الفتوحات الإسلامية، سنة 711 م غرباً حتى إسبانيا، ثم شرقا حتى تخوم الهند، تم سنة 715 م غزو بخارى و سمرقند. تلت هذه الفترات فترة اضطرابات قاد معظمها الموالي وغيرهم من المسلمين غير العرب في البلدان التي تم قتحها، وكانت موجهة ضد احتكار العرب لمراكز السلطة ، على غرار ثورة الخوارج في إفريقية. عادت الأمور إلى نصابها مع تولي هشام بن عبد الملك (724-743 م) وتواصلت حركة الفتوحات، إلا أن الأمور لم تعمر طويلاً، مع ظهور حركات جديدة كالخوارج في إفريقية و شيعة آل البيت في المشرق. قاد العباسيون الحركة الأخيرة و تمكنوا سنة 750 م أن يطيحوا بآخر الخلفاء الأمويون مروان بن الحكم (744-750 م).

تمكن عبد الرحمن الداخل أحد أحفاد هشام بن عبد الملك، من الفرار إلى الأندلس. استطاع بعدها و ابتداء من سنة 756 م أن يؤسس حكما جديدا، و اتخذ مدينة قرطبة عاصمة له.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الخلافة الأموية في ميزان الإسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دولة الخلافة العثمانية
» يا رسول الإسلام
» عالمية الإسلام
» الإسلام الصهيوامريكي
» حال العرب قبل الإسلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المعلم مصطفى دعمس التربوي :: الفئة الأولى :: ملتقى التاريخ والجغرافيا :: التاريخ-
انتقل الى: