منتدى المعلم مصطفى دعمس التربوي
منتدى المعلم مصطفى دعمس التربوي
منتدى المعلم مصطفى دعمس التربوي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى المعلم مصطفى دعمس - منتدى تربوي شامل
 
الرئيسيةالبوابةالمنشوراتبحـثأحدث الصورالتسجيلدخول
منتدى تربوي شامل للأستاذ مصطفى دعمس
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» شركة تركيب كاميرات مراقبة بالقصيم
المناخ المدرسي والعوامل النفسية الاجتماعية في علاقتها بالعنف المدرسي من وجهة نظر الطلاب (دراسة مقارنة) Emptyالأحد أكتوبر 27, 2024 11:17 pm من طرف ثناء مجدى

» كل قواعد اللغة العربية في صفحة واحدة
المناخ المدرسي والعوامل النفسية الاجتماعية في علاقتها بالعنف المدرسي من وجهة نظر الطلاب (دراسة مقارنة) Emptyالثلاثاء أكتوبر 22, 2024 10:32 pm من طرف مصطفى دعمس

» استشهاد يحيى السنوار
المناخ المدرسي والعوامل النفسية الاجتماعية في علاقتها بالعنف المدرسي من وجهة نظر الطلاب (دراسة مقارنة) Emptyالسبت أكتوبر 19, 2024 1:43 am من طرف مصطفى دعمس

» شركة تركيب شلالات ونوافير بالباحة
المناخ المدرسي والعوامل النفسية الاجتماعية في علاقتها بالعنف المدرسي من وجهة نظر الطلاب (دراسة مقارنة) Emptyالأحد أكتوبر 13, 2024 9:49 pm من طرف ثناء مجدى

» اضرار العاده السرية
المناخ المدرسي والعوامل النفسية الاجتماعية في علاقتها بالعنف المدرسي من وجهة نظر الطلاب (دراسة مقارنة) Emptyالأحد أكتوبر 13, 2024 6:50 am من طرف مصطفى دعمس

» اللاءات العشر في سورة الكهف.. أسرار قرآنية طريقك للجنة والسعادة في الدنيا
المناخ المدرسي والعوامل النفسية الاجتماعية في علاقتها بالعنف المدرسي من وجهة نظر الطلاب (دراسة مقارنة) Emptyالجمعة أكتوبر 11, 2024 3:44 pm من طرف مصطفى دعمس

» الإسلام مصدر الرحمة لكل الكائنات
المناخ المدرسي والعوامل النفسية الاجتماعية في علاقتها بالعنف المدرسي من وجهة نظر الطلاب (دراسة مقارنة) Emptyالجمعة أكتوبر 11, 2024 3:14 pm من طرف مصطفى دعمس

» مفهوم الأمة لغة واصطلاحا
المناخ المدرسي والعوامل النفسية الاجتماعية في علاقتها بالعنف المدرسي من وجهة نظر الطلاب (دراسة مقارنة) Emptyالجمعة أكتوبر 11, 2024 3:05 pm من طرف مصطفى دعمس

» وإن هذه أمتكم أمة واحدة كل حزب بما لديهم فرحون
المناخ المدرسي والعوامل النفسية الاجتماعية في علاقتها بالعنف المدرسي من وجهة نظر الطلاب (دراسة مقارنة) Emptyالجمعة أكتوبر 11, 2024 2:56 pm من طرف مصطفى دعمس

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
منتدى
التبادل الاعلاني

 

 المناخ المدرسي والعوامل النفسية الاجتماعية في علاقتها بالعنف المدرسي من وجهة نظر الطلاب (دراسة مقارنة)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مصطفى دعمس
المدير العام - الأستاذ مصطفى دعمس
مصطفى دعمس


عدد المساهمات : 1749
تاريخ التسجيل : 15/11/2010
العمر : 53
الموقع : منتدى المعلم مصطفى دعمس

المناخ المدرسي والعوامل النفسية الاجتماعية في علاقتها بالعنف المدرسي من وجهة نظر الطلاب (دراسة مقارنة) Empty
مُساهمةموضوع: المناخ المدرسي والعوامل النفسية الاجتماعية في علاقتها بالعنف المدرسي من وجهة نظر الطلاب (دراسة مقارنة)   المناخ المدرسي والعوامل النفسية الاجتماعية في علاقتها بالعنف المدرسي من وجهة نظر الطلاب (دراسة مقارنة) Emptyالجمعة سبتمبر 15, 2023 10:11 am

المناخ المدرسی والعوامل النفسیة الاجتماعیة فی علاقتها بالعنف المدرسی من وجهة نظر الطلاب (دراسة مقارنة)
 
 
إعـــداد
د/ جیهان محمد رشاد
أستاذ مشارک علم النفس – کلیة العلوم والدراسات الإنسانیة بالجبیل – جامعة عبد الرحمن بن فیصل
د/ عمرو فکرى سالم
أستاذ مشارک علم النفس – عمادة شؤون الطلاب – جامعة عبد الرحمن بن فیصل
 
}     المجلد الخامس والثلاثون– العدد الأول –  ینایر2019م {
 
 
المستخلص  
هدفت الدراسة إلى التعرف على أسباب العنف المدرسی من وجهة نظر الطلاب فی علاقته بعدد من المتغیرات هی (المناخ المدرسی: المتمثل فی نمط الإدارة المدرسیة – الإدارة الصفیة من المعلم – سلوک زملاء الصف الدراسی) و (العوامل النفسیة الاجتماعیة: المتمثلة  فی أسلوب المعاملة الوالدیة – سمات شخصیة الطالب) والفروق بینها وفقا لمتغیرات هی (المرحلة التعلیمیة – نوع التعلیم – مستوى تعلیم الأب والأم – المرحلة العمریة) لدى عینة تکونت من (200) طالب وطالبة من طلاب المدارس  ( الابتدائیة والمتوسطة  والثانویة)           فی مدارس التعلیم ( عام – أهلی – تحفیظ القرآن – انترناشونال ) بالمنطقة الشرقیة بالمملکة العربیة السعودیة بمناطق (الدمام – الجبیل البلد – الجبیل الصناعیة ) تم اختیارهم         بطریقة عشوائیة خلال العام الدراسی (2017-2018) بواقع فصل دراسی یمثل عینة عشوائیة لکل مرحلة ولکل نوع من أنواع التعلیم ، باستخدام المنهج الوصفی وتوصلت الدراسة إلى :  توجد فروق فی الوزن النسبی لمتوسط استجابات عینة  الدراسة على العوامل الفرعیة            والدرجة الکلیة لمقیاس العنف المدرسی ، توجد فروق ذات دلالة إحصائیة بین درجات           عینة  الدراسة على العوامل الفرعیة والدرجة الکلیة لمقیاس العنف المدرسی وفقا للمرحلة        التعلیمیة ( ابتدائی – متوسط – ثانوی ) ، توجد فروق ذات دلالة إحصائیة بین درجات            عینة  الدراسة على العوامل الفرعیة والدرجة الکلیة لمقیاس العنف المدرسی وفقا لنوع التعلیم             (عام – أهلی – تحفیظ قران – انترناشونال) ، لا توجد فروق ذات دلالة إحصائیة بین درجات عینة  الدراسة على العوامل الفرعیة والدرجة الکلیة لمقیاس العنف المدرسی وفقا لمستوى تعلیم الاب ، لا توجد فروق ذات دلالة إحصائیة بین درجات عینة  الدراسة على العوامل الفرعیة والدرجة الکلیة لمقیاس العنف المدرسی وفقا لمستوى تعلیم الام ، توجد فروق ذات دلالة إحصائیة بین درجات عینة  الدراسة على العوامل الفرعیة والدرجة الکلیة لمقیاس العنف المدرسی وفقا للمرحلة العمریة ( الطفولة المتوسطة –  الطفولة المتأخرة – المراهقة ).


المقدمة:
ﺍﻟﻌﻨﻑ ﻤﺸـﻜﻠﺔ ﺇﻨﺴﺎﻨﻴﺔ قدیمة، تمارس ﺒﺼﻭﺭ وأﺸﻜﺎل ﺘﺨﺘﻠـﻑ ﻤﻥ ﻤﺠﺘﻤﻊ إﻟﻲ آﺨﺭ,  ﻓﻠﻜل ﻤﺠﺘﻤﻊ النسق الثقافی الذی ﻋﻠﻲ اساسه ﺘﺘﺤﺩﺩ ﺴﻠﻭکیات ﺍلأﻓﺭﺍﺩ ، ویبدو ذلک فی الاهتمام الکبیر من علماء النفس بدراسة الظروف البیئیة والثقافیة والاجتماعیة ودورها فی تشکیل السلوک الإنسانى، و نتج عن ذلک  اسهامات عدیدة متباینة فی تفسیر العنف حیث یرجعه البعض لأسباب بیولوجیة وراثیة تحتم حدوثة منها: اضطرابات الجهاز الغدی – الاختلالات العصبیة - الخلل الوراثی( مخلوفی سعید , 2015)، ( وهیب سعد ,2015) ، بینما البعض الآخر              یرجعه إلى العوامل البیئیة الاجتماعیة منها: الطبقة الاجتماعیة – أسالیب التربیة الوالدیة – المناخ الأسری – النمذجة - اتجاهات المجتمع (أنیسة برغیت عسوس، 2009)،             (رقیة محمودی، 2013) ، أما اتباع المدرسة السلوکیة فیفسرون العنف تبعاً للتعزیز والتدعیم المتسبب فی حدوث وتکرار السلوک ووفقاً لنظریة التعلم السلوکیة فالسلوک الذی یثاب یتکرر ویکون عادة ومنهجاً للفرد بینما نظریة التعلم الاجتماعی تفسر العنف فی ضوء التعلم المکتسب من البیئة المحیطة ویضیف المحدثین مفهوم الحاجات المکبوتة والإحباط کمسببات للعنف فهو إعاقة تحول دون إشباع هدف ینتج عنها سلوک العنف ، بینما اتباع التحلیل النفسی یرجع العنف لغریزة التدمیر وعجز الأنا عن التکیف مع معاییر المجتمع وقیوده وسیادة النزعة الغریزیة فهو فشل فی عملیات التسامی والاعلاء التی یقوم بها الجهاز النفسی عبر مراحل النمو ، ونظریة التحلیل الحدیثة ترجعه إلى صراع داخلی لا شعوری یرتبط بانعدام الامن والشعور بالدونیة ، ، ثم جاءت المعرفیة تربط بین الأفکار اللاعقلانیة والعنف فمازال هناک تداخل بین العوامل والنظریات المفسرة للسلوک العنیف .( خلیل أبو قورة، 1996)، (أمل الفریخ فیصل، 2013)
 ویعد العنف فی العصر الحدیث ظاهرة سلوکیة واسعة الانتشار على المستویین           المحلی والعالمی کما تشیر العدید من الدراسات ( محمد عواد،2009) ،( عبد الرحمن مصطفی ، 2007) (عبدالله عویدات وآخرون ، 1997) ، ( فریال صالح ، 1996) ،                (تهانى محمد  منیر، 2007) ، ( دانیال جولمان ، 2000) ،( محمد أبو علیاء ، 2001) ،           (منصور عبدالرحمن، 2003 )، (إباء محمد الدریعی ، 2014)، (Salmivalli, 1996) (Tobin,2000) فمازال العنف من الموضوعات التی تحتاج مزید من الاستقصاء لتفسیر أسباب التطرف و الحدة  للسلوک العنیف مع تفسیر أسباب الانتشار واسع المدی.
وعلى الرغم من ان العنف من الموضوعات الشائعة فی أدبیات علم النفس ألا أن تعدد مفاهیم العنف وتداخلها مع غیره من المفاهیم السیکولوجیة الأخرى مثل (العدائیة ،العدوان ، الإرهاب ،التطرف ،القوة ،الغضب ،التنمر ،الاستقواء، السلوک اللاجتماعی والمشاغبة)          جعله مفهوم یحتاج إلى تحدید معالمه وخصائصة النظریة فمازال هناک مناطق شائکة فی  الحدود الفاصلة بین العنف والاستقلالیة – والعنف والانجاز فاللفظ مزدحم بدلالات ومعانی متعددة بعضها مقبول والبعض مرفوض فأحد الصعوبات التی یواجها تحدید مصطلح العنف  هو وجود خلط وتنوع بین تلک الأفعال التی نستنکرها والتی نقبلها وفقا للثقافة العامة والخاصة للمجتمعات ، فضلاً عن تعدد التصنیفات التی یقدمها الباحثین فاللعنف عدد من الأنواع هی (العنف المباشر – غیر المباشر – المؤقت – العام – الفردی – الجمعی – العنف على الذات ) ( مخلوفی سعید , 2015) ،( خلیل أبو قورة، 1996) ،( نسیمة داود ، 1999) .  
والعنف المدرسی أحد أشکال العنف التی انتشرت فی المجتمع حدیثاً ویرى بعض الباحثین فیه نتاج وانعکاس للعنف المجتمعی، مما جعل النظم التعلیمیة تواجه تحدیات     ومشکلات سلوکیة لدى الطلاب تعیق تطورها وتحقیق أهدافها التربویة وتجهض مساعی التنمیة المجتمعیة، ویصنف العنف المدرسی کأحد المشکلات الخطیرة التی تهدد الأمن المجتمعی فی العدید من البلدان.
  وبالرجوع إلى الأدبیات فی میدان التربیة وعلم النفس نجد الدراسات قد             تناولت العنف المدرسی من مناحی عدة : منها دراسات تستهدف الکشف عن نسب               انتشار العنف المدرسی ، وتحدید أشکال العنف الأکثر انتشاراً بالمدارس                      Gereluk D,& others2017) ( (Hertzog & others,2016) ، (2013Jacobs)،                          ( Silvia&others,2013)، (عبد الله المیمونى ،2017 )، (مها العلی ، 2015) ،             ( فوقیة راضی ، 2014)، ( ایمان إبراهیم ،2008) (علی الصبحین ،2008) وتبین من نتائج هذه الدراسات انتشار العنف المدرسی عامة ، وانتشار العنف اللفظی والبدنی خاصة والعنف ضد الممتلکات ویوجد تناقض بین نتائجها فی ترتیب مدى انتشار تلک الأشکال من العنف یرجع إلى اختلاف خصائص العینات المستخدمة فی تلک الدراسات فی رأی فریق البحث الحالی ، والدراسات التی استهدفت تحدید المراحل التعلیمیة الأکثر عنفاً تبین من نتائجها وجود تناقض حول تحدید  أکثر المراحل عنفاً یرجع إلى استخدام مراحل تعلیمیة منفصله کل منها على حدة ،  بینما دراسات آخری تستهدف الکشف عن العوامل المؤدیة للعنف اشارت الى دور الاسرة           وما تتضمنه من أسالیب التنشئة و العلاقات داخل الاسرة و العنف الموجه نحو الأبناء             کدراسة ( سعید الظفیری ، 2011 ) ، (نسرین البحیری ، حسن العوران ، 2010 ) ،                 (حنان الشقران ، 2012 ) اتفقت على ان التسلط من قبل الوالدین ینتج عنه تکیف          غیر سلیم لدی الأبناء مما یشعره بالعجز وعدم الاعتماد على الذات و سلوکیات السرقة  والعدوان ،  وهناک دراسات آخری تعزى العنف المدرسی إلى المناخ المدرسی وما یتسم          به من التسلط أو الفوضویة وعدم الاکتراث بالنظم والقواعد ، والإدارة الصفیة من  المعلم ، وتباینت نتائجها کدراسة ( حمادة سعید ، 2005 ) ، ( محمد خضر ، 2007 ) ،                  (محمد حسونة ،2011)،(نادیة الزرقاوی، أیوب مختار ، 2003) ،(عبدرؤف عیسی، 2017 )، (مریم عبانیة ، 2012) ، ( مجدى جیوسی،  2014 ) ، ( رزیقة محدب ، 2017 )                       (Heldenbrand & others,2013) ،(Huang & mussige,2012) (Caputo,2013 )            Theodoros.G, et, al. 2010)) ، (إیمان صابر ،2016) ، (أحمد رضوان وآخرون، 2014) ، ( أحمد عاشور ، 2014) ، ( أمجد درارکه وآخرون ، 2014) ، (عبد الرحمن العمری ، 2014) ، ( شادیة التل ،2014) ، (موزه الکعبی ،2010) ،(أحمد حوینی ,2004)،  (مسفر الغامدی ،2009) ، ( سعاد البحری ،2013) ورغم تعدد هذه الدراسات                ألا أنها اختلفت فیما بینها فی تحدید درجة تأثیر کل عامل من تلک العوامل – فی رأی فریق البحث الحالی . 
وهناک فئة أخرى من  الدراسات تستهدف الکشف عن الفروق بین الجنسین وتبین من نتائج بعضها انه لا توجد فروق إحصائیة بین الجنسین( محمد خلیل وآخرون , 2014)              ( Turkum, A. S, 2011) ، بینما البعض الآخر یشیر أن الذکور أکثر عنفاً من الإناث وکان الجنس أکثر المتغیرات تنبؤاً بالعنف المدرسی (سلامة المحسن وآخرون ، 2016) وأن هناک فروق ذات دلالة الإحصائیة لصالح الأکبر عمراً (إیمان صابر ،2016) ، وعدم وجود فروق بین الذکور والإناث فی إدراک العنف اللفظی بینما توجد فروق بینهما لصالح الذکور فی إدراک العنف البدنی (ایمان إبراهیم ،2008) ورغم تعدد هذه الدراسات ألا أنها اختلفت فیما بینها فی تحدید دور عامل الجنس – فی رأی فریق البحث الحالی - .
 وهناک بعض الدراسات تناولت العنف المدرسی فی علاقته بعدد من المتغیرات النفسیة على سبیل المثال : هویة الأنا ( رشید سواکر، 2015) ، عوامل الشخصیة ( أحمد عاشور ، 2014) ، ( سلامة المحسن وآخرون ، 2016)، سلوکیات العجز المتعلم( شادیة التل ،2014) ، الإنجاز الاکادیمی (Huang & mussige,2012) ، تقدیر الذات ( منی الصرایرة ،2007 ) الشعور بالوحدة والأفکار اللاعقلانیة ( نفین محمد زهران ،2012) ودراسات  تناولت           العلاقة بین سمات الشخصیة بالعنف مثل التحرر او توکید الذات  او الاعتداد بالانا او التسلطیة اکدت على أهمیة سمات الشخصیة وتأثیرها على العنف ولکنها اختلفت فی               تحدید سمات الشخصیة واثرها – فی رأی فریق البحث الحالی – کدراسة (زیاد برکات ، 2014) ، (محمد الضمور، 2011) ،(فریح العنزی ، 2004) ، (فهد الظفیری، 2006) ،              (Sherrer ,2009)  Benbenishty, R, et,al.2016)  ( کما یعرف الباحثین العنف المدرسی بمسمیات عدة منها : الاستقواء– الاستئساد – التنمر- السلوک اللااجتماعی – المشاغبة   (علی الصبحین 2008) ، ( منی الصرایرة 2007) ، ( محمد عواد ، 2009) ، (عمر الشواشرة ،2009) (محمد سلیم الزبون وآخرین ،  2016 ) (نسیمة داود ، 1999) ویرى فریق البحث الحالی أنها مصطلحات مترادفة تدور حول معنی واحد وهو العنف المدرسی .
العرض النظری السابق یشیر إلى تعدد الأطر النظریة فی دراسة مشکلة العنف المدرسی وأنه على الرغم من تعدد الدراسات الأجنبیة والعربیة إلا أن هناک بعض المتغیرات البحثیة مازالت محل خلاف وتناقض بین الباحثین  متمثلاً فی التناقض حول تعریف المصطلح وتناقض آخر حول العوامل المسببة للعنف فضلا عن تناقض النتائج حول التفاعل المتبادل بین تلک العوامل المسببة للعنف المدرسی ،والدراسة الحالیة تحاول المساهمة فی دراسة العنف المدرسی فی علاقته بعدد من المتغیرات هی ( المناخ المدرسی : المتمثل فی نمط الإدارة المدرسیة – الإدارة الصفیة من المعلم – سلوک زملاء الصف الدراسی) و( العوامل النفسیة الاجتماعیة : المتمثلة فی أسلوب المعاملة الوالدیة – سمات شخصیة الطالب ) فی علاقتها بمتغیرات         ( المرحلة التعلیمیة – نوع التعلیم – مستوى تعلیم الأب والأم – المرحلة العمریة ) .
مشکلة الدراسة:
یرى الباحثان فی الدراسة الحالیة اﻠﻌﻨﻒ ﺍﻟﻤدرسی ظاهرة ﻣﺘﻌددﺓ ﺍﻟﺠﻮﺍﻧﺐ ، ذات ﻃﺒﻴﻌﺔ متفاعلة ﻤﺴﺘﻤﺮ ﻭمن بین مسبباتها ﺍﻟﻌﻮﺍﻣﻞ ﺍﻟﻨﻔﺴﻴﺔ ﻭﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﻭﺍﻟﺨﺎﺭﺟﻴﺔ ﻭﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ المدرسی ﺑﻤﺜﻴﺮﺍﺗﻪ  ، وتعد تلک هی المسلمة التی إعدت على أساسها أداة الدراسة الحالیة وهی "مقیاس العنف المدرسی من وجهة نظر الطلاب " ، واذا کانت الدراسات المسحیة عن العنف المدرسی واسبابه تشیر نتائجها إلى الأنتشار الواسع فما زال العنف فی المؤسسات التعلیمیة یحتاج الاهتمام من الباحثین فی مجالات عدة منها : عنف المعلم على المتعلم ، عنف الطلبة على بعضهم البعض " الممارسات السلوکیة للطلبة " ، المناخ المدرسی ونمط الإدارة           المدرسیة وهو ما تحاول الدراسة الحالیة أن تقف علیه ، ویمکن تحدید مشکلة الدراسة الحالیة فی التساؤلات التالیة:
1- ما الفروق فی الوزن النسبی والترتیب لاستجابات عینة الدراسة على العوامل الفرعیة والدرجة الکلیة لمقیاس العنف المدرسی؟
وقد انبثق من هذا التساؤل عدة تساؤلات وهی:
‌أ.      ما الفروق فی الوزن النسبی والترتیب لاستجابات عینة الطلاب للعامل الفرعی للعنف المدرسی " نمط الإدارة المدرسیة “؟
‌ب. ما الفروق فی الوزن النسبی والترتیب لاستجابات عینة الطلاب للعامل الفرعی للعنف المدرسی " سلوک الإدارة الصفیة من المعلم “؟
‌ج.   ما الفروق فی الوزن النسبی والترتیب لاستجابات عینة الطلاب للعامل الفرعی للعنف المدرسی " سلوک زملاء الصف الدراسی "؟ 
‌د.    ما الفروق فی الوزن النسبی والترتیب لاستجابات عینة الطلاب للعامل الفرعی للعنف المدرسی " أسلوب المعاملة الوالدیة "؟
‌ه.  ما الفروق فی الوزن النسبی والترتیب لاستجابات عینة الطلاب للعامل الفرعی للعنف المدرسی "سمات شخصیة الطالب "؟ 
و. ما الفروق فی الوزن النسبی والترتیب لاستجابات عینة الطلاب للعنف المدرسی           الأسباب الکلیة 
2- هل توجد فروق بین درجات عینة الدراسة على العوامل الفرعیة والدرجة الکلیة لمقیاس العنف المدرسی وفقا للمرحلة التعلیمیة (ابتدائى – متوسط – ثانوی)؟
3- هل توجد فروق بین درجات عینة الدراسة على العوامل الفرعیة والدرجة الکلیة لمقیاس العنف المدرسی وفقا لنوع التعلیم (عام – اهلى – تحفیظ قران – انترناشونال)؟
4- هل توجد فروق بین درجات عینة الدراسة على العوامل الفرعیة والدرجة الکلیة لمقیاس العنف المدرسی وفقا لمستوى تعلیم الاب.
5- هل توجد فروق بین درجات عینة الدراسة على العوامل الفرعیة والدرجة الکلیة لمقیاس العنف المدرسی وفقا لمستوى تعلیم الام.
6- هل توجد فروق بین درجات عینة الدراسة على العوامل الفرعیة والدرجة الکلیة لمقیاس العنف المدرسی وفقا للمرحلة العمریة (الطفولة المتوسطة – الطفولة المتاخرة – المراهقة).
أهمیة الدراسة:
الأهمیة النظریة تتمثل فی:
1- تناولت الدراسة الحالیة متغیرات بحثیة لم تحظی باهتمام الدراسات السابقة – فی حدود علم الباحثان- ومتغیرات مازالت موضع تناقض بین نتائج الدراسات السابقة.
2- تنبع أهمیة الدراسة من أهمیة موضوعها الذی آشارت الدراسات أنه مصدر تهدید للأمن النفسی للطلاب والأمن المجتمعی ومصدراً للعدید من المشکلات للنظم التعلیمیة منها   (التسرب التعلیمی، اضطرابات نفسیة وسلوکیة).
3-تظهر أهمیة الدراسة فی المقارنة بین مراحل عمریة وتعلیمیة متعددة للطلبة بما یصاحبها من طفرات نمو مطردة فی جمیع مجالات النمو.
4-تظهر أهمیة الدراسة فی المقارنة بین أنواع متعددة من النظم التعلیمیة (عام– اهلى – تحفیظ قران – انترناشونال).
 الأهمیة التطبیقیة تتمثل فی:
قد تسهم نتائج الدراسة الحالیة وتوصیاتها فی وضع مقترحات وبرامح إرشادیة للحد من العنف المدرسی
أهداف الدراسة:
تهدف الدراسة الحالیة التعرف على ما یلی:
1- الفروق فی الوزن النسبی والترتیب لاستجابات عینة الدراسة على العوامل الفرعیة والدرجة الکلیة لمقیاس العنف المدرسی.
2- الفروق بین درجات عینة الدراسة على العوامل الفرعیة والدرجة الکلیة لمقیاس العنف المدرسی وفقا للمرحلة التعلیمیة (ابتدائی – متوسط – ثانوی).
3-  الفروق بین درجات عینة الدراسة على العوامل الفرعیة والدرجة الکلیة لمقیاس العنف المدرسی وفقا لنوع التعلیم (عام – أهلی – تحفیظ قران – انترناشونال).
4- الفروق بین درجات عینة الدراسة على العوامل الفرعیة والدرجة الکلیة لمقیاس العنف المدرسی وفقا لمستوى تعلیم الاب.
5-  الفروق بین درجات عینة الدراسة على العوامل الفرعیة والدرجة الکلیة لمقیاس العنف المدرسی وفقا لمستوى تعلیم الام.
6-  الفروق بین درجات عینة الدراسة على العوامل الفرعیة والدرجة الکلیة لمقیاس العنف المدرسی وفقا للمرحلة العمریة (الطفولة المتوسطة – الطفولة المتأخرة – المراهقة).
 التعریفات الإجرائیة للدراسة:
1-    العنف المدرسی:مجموعة الممارسات السلوکیة العدوانیة " اللفظیة–البدنیة–النفسیة– الفکریة " المتکررة عن قصد الإیذاء التی یقوم بها "طالب– معلم– إدارة مدرسیة " وتشمل أشکال الإیذاء للنفس أو الآخرین أو الممتلکات الشخصیة والعامة داخل المدرسة وتقاس إجرائیا بالدرجة التی یحصل علیها الطالب على مقیاس العنف المدرسی المستخدم بالدراسة الحالیة.
2-     المناخ المدرسی : هو ذلک المحیط النفسی والاجتماعی والبیئی السائد بالمدرسة المتمثل فی العلاقات والتفاعلات بین مکوناتها (الطلاب – المعلمون- الإدارة – المحیط المادی المتمثل فی التجهیزات المادیة ) ویشمل علی نمطین هما : المناخ المدرسی الدیمقراطی حیث تسود العلاقات والتفاعلات الجیدة ، الذی یؤدی بالطلاب للشعور بالانسجام والتوافق داخل المدرسة ، والشعور بالحب والانتماء لها من حیث کونها تلبی الاحتیاجات المختلفة للطالب وتتوفر بها التجهیزات المادیة الملائمة ، والمناخ المدرسی التسلطی حیث تسود العلاقات والتفاعلات السیئة ، الذی یؤدی بالطلاب للشعور بانعدام الانسجام والتوافق داخل المدرسة ، والشعور بالکراهیة وعدم الانتماء لها من حیث کونها تفتقر الاستجابة لحاجات الطالب المختلفة ولا تتوافر فیها التجهیزات المادیة الملائمة  ویشمل المناخ المدرسی ثلاث مکونات فرعیة هی :  
أ- سلوک زملاء الصف الدراسی: هی الممارسات السلوکیة العدوانیة للطلبة داخل الصف الدراسی نحو بعضهم البعض وتتضمن سلوکیات الإیذاء المتکرر لفظیاً " صراخ، شتائم " أو بدنیاً " التدافع والضرب " أو نفسیاً " الالفاظ المؤذیة للمشاعر، عدم التعاون مع الفریق أو تدمیر الممتلکات الشخصیة وانتهاک الخصوصیة وتقاس إجرائیا بالدرجة التی یحصل علیها الطالب على مقیاس العنف المدرسی المستخدم بالدراسة الحالیة.
ب- الإدارة الصفیة من المعلم : هی ممارسات سلوکیة تعکس عنف المعلم على المتعلم داخل الصف الدراسی وتتضمن سلوکیات الإیذاء المتکرر باستخدام العقاب الجماعی للطلاب والتهدید لهم بالرسوب واستخدام العقاب والسخریة والاستهزاء والحرمان من حریة التعبیر عن الآراء والمشاعر داخل الصف مع استخدام المعلم الفاظ غیر للائقة وضعف قدرته على حل المشکلات داخل القاعة الدراسیة أو تعدیل سلوک الطلاب وضعف القدرة لدى المعلم على التعامل مع الفروق الفردیة بین الطلاب فی الممارسات التعلیمیةوتقاس إجرائیا بالدرجة التی یحصل علیها الطالب على مقیاس العنف المدرسی المستخدم بالدراسة الحالیة .
ج- نمط الإدارة المدرسیة: هی ممارسات سلوکیة تعکس عنف الإدارة على المتعلم داخل المدرسة وتتضمن سلوکیات الإیذاء المتکرر باستخدام نمط الإهمال والتساهل تجاه سلوکیات الطلاب، والنمط التسلطی الذى یمنع الطلاب من المشارکة فی اتخاذ القرار أو التعبیر عن الآراء والمشاعر مع استخدام أنظمة وقوانین تنظیمیة قاسیة لا تراعی احتیاجات المتعلم مع نقص فی الأنشطة المدرسیة والامکانیات المادیة وتقاس إجرائیا بالدرجة التی یحصل علیها الطالب على مقیاس العنف المدرسی المستخدم بالدراسة الحالیة.
3-    العوامل النفسیة الاجتماعیة:هی مجموعة من العوامل ذات طبیعة متفاعلة ﻤﺴﺘﻤﺮة ذات التأثیر المسبب داخلیاً وخارجیاً لسلوک الطالب فی ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ المدرسی ﺑﻤکوناته       وتشمل علی:  
أ- سمات الشخصیة: هی الحالة الأنفعالیة والعقلیة للطالب المسؤولة عن الممارسات السلوکیة العدوانیة داخل المدرسة وتقاس إجرائیا بالدرجة التی یحصل علیها الطالب على البعد الفرعی لمقیاس العنف المدرسی المستخدم بالدراسة الحالیة.
ب - أسلوب المعاملة الوالدیة: هی مجموعة من الممارسات السلوکیة فی تربیة الطفل تتسم بالاستمراریة وتأخذ أشکال التسلط – التساهل – الدیمقراطیة وتقاس إجرائیا بالدرجة التی یحصل علیها الطالب على البعد الفرعی لمقیاس العنف المدرسی المستخدم بالدراسة الحالیة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mustafa.jordanforum.net
مصطفى دعمس
المدير العام - الأستاذ مصطفى دعمس
مصطفى دعمس


عدد المساهمات : 1749
تاريخ التسجيل : 15/11/2010
العمر : 53
الموقع : منتدى المعلم مصطفى دعمس

المناخ المدرسي والعوامل النفسية الاجتماعية في علاقتها بالعنف المدرسي من وجهة نظر الطلاب (دراسة مقارنة) Empty
مُساهمةموضوع: رد: المناخ المدرسي والعوامل النفسية الاجتماعية في علاقتها بالعنف المدرسي من وجهة نظر الطلاب (دراسة مقارنة)   المناخ المدرسي والعوامل النفسية الاجتماعية في علاقتها بالعنف المدرسي من وجهة نظر الطلاب (دراسة مقارنة) Emptyالجمعة سبتمبر 15, 2023 10:31 am

توصیات الدراسة:
1- اجراء مزید من الدراسات المستقبلیة تستند الى المنظور التکاملی فی أبحاث العنف المدرسی.
2- اجراء مزید من الدراسات المستقبلیة التی تتناول المراحل التعلیمیة المتعددة ونوع التعلیم
3-تفعیل دور المرشد النفسی المدرسی.
4-الاهتمام بالدراسات التی تتناول البرامج الارشادیة والعلاجیة ومدى فاعلیتها فی الحد من العنف المدرسی بالتطبیق المیدانی لها فی قطاعات التعلیم بمراحله المختلفة. 


المراجع:
أولاً: المراجع العربیة:
[list="box-sizing: border-box; margin-bottom: 20px; color: rgb(51, 51, 51); font-family: rtl-font, Arial, Helvetica, sans-serif; font-size: 14px; background-color: rgb(255, 255, 255);"][*]احمد حسن محمد عاشور (2014): مظاهر العنف المدرسی کمخرجات لأبعاد المناخ المدرسی والعوامل الخمس الکبرى فی الشخصیة لدى طلاب المرحلة الثانویة، مجلة کلیة التربیة، مجلد 25، عدد 98، جامعة بنها،            167 – 203.

[*]إباء محمد الدریعی (2014): العنف المدرسی وأثره على التحصیل الدراسی والسلوکی للطفل. أعمال المؤتمر الدولی السادس: الحمایة الدولیة للطفل بعد بدء نفاذ البروتوکول الإختیاری الثالث - مرکز جیل البحث العلمی - الجزائر، طرابلس. مرکز جیل البحث العلمی. الجزائر، 370 - 376.

[*]أحمد حوینی، خیاطی مصطفى (2004): العنف المدرسی: الأسباب والمظاهر. دراسة میدانیة فی ثانویات بالجزائر العاصمة. الجزائر.

[*]أحمد رضوان، أسامة مصاروة (2014): عزوف أولیاء الأمور عن المشارکة فی مجالس الآباء والمعلمین وأَثره فی العنف المدرسی. مجلة جامعة النجاح للعلوم الانسانیة. فلسطین. مجلد28، عدد 3، 645 - 666.  .

[*]أمجد محمود درادکة، مستور حمود الزایدی (2014): دور مدیری المدارس الثانویة فی معالجة ظاهرة العنف المدرسی بمدینة الطائف. الثقافة والتنمیة. مصر، مجلد14، عدد 80، 79 - 130.

[*]أمل بنت الفریخ فیصل (2013): عنف الأطفال: أنواعه وأسبابه والنظریات المفسرة وکیفیة التعامل معه. مجلة الطفولة العربیة. الکویت، مجلد14، عدد55،           101- 111

[*]أنیسة برغیت عسوس (2009): النظریات الاجتماعیة المفسرة للعنف الأسری. مجلة الجامعة المغاربیة - لیبیا، مجلد4، عدد 8، 246–216.

[*]إیمان جواد قاسی صابر (2016): عوامل العنف المدرسی. دراسة میدانیة على عینة من طلاب المرحلة الإعدادیة فی القبة. مجلة العلوم والدراسات الإنسانیة - کلیة الآداب والعلوم بالمرج - جامعة بنغازی - لیبیا، ع13،. 31-1

[*]إیمان محمد جمال الدین إبراهیم (2008): العنف کما یدرکه المراهق 15-16 سنة –  رسالة ماجستیر غیر منشورة. معهد الدراسات العلیا للطفولة. جامعة  عین شمس.

[*]تهانى محمد منیر (2007): العنف لدى الشباب الجامعى. منشورات جامعة نایف العربیة للعلوم الامنیة. الریاض.

[*]حمادة عبد السلام احمد سعید (2005): مواجهة عوامل انتشار العنف فی مدارس التعلیم الثانوی: دراسة مقارنة بین مصر والولایات المتحدة الامریکیة، رسالة ماجستیر غیر منشورة، معهد الدراسات والبحوث التربویة، جامعة القاهرة.

[*]حنان أسعد خوج (2012): التنمر المدرسی وعلاقته بالمهارات الاجتماعیة لدى تلامیذ المرحلة الابتدائیة بمدینة جدة بالمملکة العربیة السعودیة، مجلة العلوم التربویة والنفسیة البحرین، مجلد13، عدد4، ص.218-187.

[*]حنان الشقران (2012): العلاقة بین أنماط التنشئة الأسریة وتحقیق المراهق لهویته النفسیة، مجلة جامعة النجاح للأبحاث (العلوم الإنسانیة)، مجلد 26.

[*]حنان محمد بنت مسلم سلیم الیحیوی (2011): العوامل الاسریة للعنف المدرسی فی المدارس المتوسطة الحکومیة للبنات فی المدینة المنورة، مجلة التربیة للبحوث التربویة والنفسیة والاجتماعیة، مجلد 1، عدد 146، کلیة التربیة، جامعة الازهر،

[*]خالد الصرایرة (2009): أسباب سلوک العنف الطلابی الموجه ضد المعلمین والإداریین فی المدارس الثانویة الحکومیة فی الأردن من وجهة نظر الطلبة والمعلمین والإداریین، المجلة الأردنیة فی العلوم التربویة، مجلد5، عدد 2، 137: 157.

[*]خلیل قطب أبو قورة (1996): سیکولوجیة العدوان. الهیئة العامة لقصور الثقافة. جمهوریة مصر العربیة.

[*]دانیال جولمان (2000): الذکاء العاطفی، ترجمة لیلی الجبالی، عالم المعرفة، الکویت.

[*]رقیة محمودی (2013): قراءات سوسیولوجیة للعنف المدرسی - العنف المدرسی.. من العنف إلى الجریمة. مجلة الحکمة. الجزائر. مؤسسة کنوز الحکمة للنشر والتوزیع. عدد 18، 172: 199.

[*]زیاد برکات (2014): علاقة أنماط الشخصیة بالسلوک العدوانی لدی عینة من طلبة بعض الجامعات الفلسطینیة تبع المتغیر الاجتماعی، مجلة دراسات العلوم التربویة، المجلد 14، العدد 1.

[*]زینب أبو زید أبو بکر (2005): بعض محددات التغییر الاجتماعى وعلاقتها بأسالیب التنشئة الاجتماعیة الأسریة: دراسة میدانیة مقارنة بین جیل الآباء وجیل الأبناء بمدینة سرت، رسالة ماجستیر منشوره، جامعة التحدى – کلیة الآداب والتربیة – لیبیا.

[*]سعاد البحری (2013): دوافع العنف داخل الوسط المدرسى. البحث العلمى. المغرب. عدد54، 137:150.

[*]سعید الظفیری (2011): أنماط التنشئة الوالدیة لدی الطلاب العمانیین (الصفوف 7 إلى 12) وعلاقتها ببعض المتغیرات الدیمغرافیة، المجلة الدولیة للأبحاث التربویة، الامارات، عدد 29، 1: 26.

[*]سلامة عقیل سلامة المحسن (2016): عوامل الشخصیة وأنماط التنشئة الوالدیة وعلاقتها بالعنف المدرسی لدی طلبة الصف العاشر فی مدینة المفرق، المجلة التربویة، ج 44، کلیة التربیة، جامعة سوهاج، 131: 170.

[*]فضیلة سلطانی (2014): تناول الصحافة المکتوبة لظاهرة العنف المدرسی فی المؤسسات التربویة الجزائریة جریدة الشروق الیومی أنموذجا. مجلة الأکادیمیة للدراسات الاجتماعیة الانسانیة – الجزائر. عدد12 ،91:80 .

[*]سهى شفیق توفیق القیسی (2004): الضغوط المدرسیة عند طلبة المرحلة المتوسطة وعلاقتها بالعنف المدرسی، رسالة ماجستیر، کلیة التربیة، جامعة بغداد.

[*]سواکر رشید (2015): علاقة تشکل هویة الأنا بممارسة العنف المدرسی لدى تلامیذ مرحلة التعلیم الثانوی: دراسة میداینة ببعض ثانویات من ولایة الوادی. مجلة الحکمة للدراسات التربویة والنفسیة. الجزائر. مؤسسة کنوز الحکمة للنشر والتوزیع، عدد31 ، 253:231 .

[*]شادیة أحمد التل وآخرین (2014): العنف المدرسی وعلاقته بسلوکیات العجز المتعلم لدى طالبات المرحلة الثانویة بالمدینة المنورة فی ضوء بعض المتغیرات، مجلة جامعة طیبة (العلوم التربویة) – السعودیة، عدد 1، 48 :69 .

[*]الطاهرة محمود محمد المغربی (2000): المحددات النفسیة والاجتماعیة للسلوک العدوانی فی مرحلة المراهقة المبکرة، رسالة دکتوراه غیر منشورة، کلیة الآداب، جامعة القاهرة.

[*]عبد الرحمن مصطفی (2007): التنمر، جریدة إیلاف الالکترونیة ع 2116. 

[*]عبد السلام یحیی الشاعری (2010): مستوى السلوک العدوانی لدى تلامیذ المرحلة الأساسیة فی محافظة الضالع، رسالة ماجستیر، کلیة الآداب، جامعة عدن.

[*]عبد الکریم جردات (2008): الاستقواء لدى طلبة المدارس الأساسیة إنتشاره والعوامل المرتبطة به، المجلة الأردنیة فی العلوم التربویة، عدد4، 109- 124.

[*]عبد الله عواض مزید المیمونى (2017). القیم المناهضة للعنف دراسة مقارنة بین جیلى الآباء والأبناء. رسالة دکتوراه – علم اجتماع – کلیة العلوم الاجتماعیة، جامعة نایف العربیة للعلوم الامنیة.

[*]عبد الله عویدات وآخرین (1997): المشکلات السلوکیة لدى طلاب الصفوف الثامن والتاسع والعاسر الذکور فی الأردن والعوامل المرتبطة بها، مجلة دراسات الجامعة الأردنیة مجلد 24,عدد 2.

[*]عبد رؤف احمد بنی عیسى (2017): ﺑﻌﺾ اﻟﻌﻮاﻣﻞ المؤﺛﺮة ﰲ اﻟﻌﻨﻒ المدرسی والحلول المقترحة ﻣﻦ وﺟﻬﺔ ﻧﻈﺮ اﻟﻄﻼب ﰲ المرحلة الثانویة، مجلة العلوم التربویة والنفسیة، مجلد 11، عدد 1، جامعة القصیم، السعودیة، 285: 318.

[*]عبد الرحمن بن عوض العمری (2014). الأدوار الوقائیة لمعلم المرحلة الثانویة فی الحد من ظاهرة العنف المدرسی: من وجهة نظر المدیرین والمشرفین التربویین فی منطقة مکة المکرمة. رسالة دکتوراه غیر منشورة. الجامعة الإسلامیة بالمدینة المنورة. المدینة المنورة.

[*]علی موسی سلیمان (2008): أثر برنامج جمعی عقلانی انفعالی سلوکی فی تخفیض سلوک الاستقواء لدى طلبة المرحلة الأساسیة العلیا، رسالة دکتوراه، جامعة الیرموک – کلیة التربیة – الأردن.

[*]عمر مصطفی الشواشرة (2009): الاستقواء والوقوع ضحیة لدى طلبة ذوی صعوبات التعلم فی الأردن، مجلة کلیة التربیة – مصر، مجلد 12 ,عدد 26، 199- 231.

[*]فریال حسن صالح (1996): العنف فی المدارس فی الأردن، ندوة العنف فی المدارس، جمعیة الإنماء الاجتماعی والیونسکو، عمان، الأردن، 7-30.

[*]فریح العنزی (2004): العدوانیة وعلاقتها ببعض سمات الشخصیة فی مرحلة المراهقة، المجلة التربویة، مجلد19 عدد73، 11: 58.

[*]فهد الظفیری (2006): علاقة نمطی الشخصیة الانبساطى والانطوائى بالسلوک العدوانى عند طلبة الصف التاسع فی دولة الکویت، رسالة ماجستیر غیر منشورة، جامعة عجمان العربیة للدراسات العلیا، الأردن.

[*]فهد عبد الرحمن الناصر (2000): مظاهر السلوک العدوانی لدی طلبة المدارس  الثانویة فی دولة الکویت، حولیات الآداب والعلوم الاجتماعیة ح.20, س146، الکویت.

[*]فهد علی عبد العزیز الطیار (2005): العوامل الاجتماعیة المؤدیة للعنف لدی طلاب المرحلة الثانویة: دراسة میدانیة لمدارس شرق الریاض، رسالة ماجستیر غیر منشورة، کلیة الاداب، جامعة نایف للعلوم الأمنیة، الریاض.

[*]فؤاد علی مصطفی العاجر (2002): العوامل المؤدیة إلی تفشی العنف لدی طلبة المرحله الثانویة فی مدارس محافظات غزة، مجلة الجامعة الإسلامیة للبحوث الإنسانیة، مجلد 10، عدد 2، غزة، فلسطین، 1: 47.

[*]فوزی أحمد دریدى (2007): العنف لدى التلامیذ فى المدارس الثانویة الجزائریة. منشورات جامعة نایف للعلوم الامنیة. الریاض.

[*]فوقیه راضی محمد (2014). تقدیر الذات والاکتئاب والوحدة النفسیة لدى التلامیذ ضحایا مشاغبة الأقران فى المدرسة. بحث منشور فى قضایا ومشکلات معاصرة فى الصحة النفسیة. المملکة العربیة السعودیة. الریاض. مکتبة الرشد.

[*]کوثر إبراهیم رزق (1992): دینامیات الاعتداء على المدرسین (دراسة إکلینیکیة متعمقة لمجموعة من التلامیذ العدوانیین فی المرحلة الثانویة) بحوث المؤتمر الثامن لعلم النفس – مصر، الأنجلو المصریة.

[*]ماجد العساف (2008): مدرکات الطلبة لبیئة التعلیم الآمنة وعلاقتها بتفاعلهم الاجتماعی ودافعیتهم للتعلم، رسالة دکتوراه، جامعة عمان العربیة للدراسات العلیا، عمان – الأردن.

[*]مجدی راشد جیوسی (2014): أسباب العنف المدرسی لدى طلبة المرحلة الثانویة فی مدارس محافظة طولکرم من وجهة نظر المعلمین والمعلمات

[*]محدب رزیقة (2017): العوامل النفسیة والاجتماعیة المسئولة عن العنف المدرسی، کلیة العلوم الإنسانیة وة الاجتماعیة، جامعة مولود تیری ورو.

[*]محمد إبراهیم القداح وآخرون (2013): القدرة التنبؤیة للبیئة التعلیمیة فی ظهور الاستقواء لدى طلبة المرحلة الأساسیة العلیا فی المدارس الخاصة فی عمان، مجلة جامعة النجاح للعلوم الإنسانیة – فلسطین، مجلد 27,عدد4، 795-818.

[*]محمد احمد الضمور (2011): العلاقة بین أنماط الشخصیة والسلوک العدوانی لطلبة المرحلة الااساسیة فی الأردن، رسالة ماجستیر غیر منشورة، جامعة عجمان العربیة، عمان، الأردن.

[*]محمد السید أبو المجد (1998): دراسة مقارنة للعوامل المؤدیة للعنف فی البیئة المدرسیة وکیفیة التخفیف من حدتها من منظور الخدمة الاجتماعیة.

[*]محمد السید حسونة (1999): دراسة مقارنة للعوامل المؤدیة للعنف فی البیئة المدرسیة وکیفیة التخفیف من حدتها من منظور الخدمة الاجتماعیة فی کل من الریف والحضر، مجلة العلوم النفسیة والتربویة، عدد 125.

[*]محمد السید حسونة (1999): بعض المشکلات لدى طلاب المرحلة الثانویة (ظاهرة العنف)، المرکز القومی للبحوث التربویة والتنمیة، شعبة بحوث المعلومات التربویة.

[*]محمد السید حسونة، وآخرون (2011): العنف فی المدرسة الثانویة مشکلة تعرقل مسیرة التعلیم والتربیة، سلسلة دراسات المشکلات السلوکیة، المؤسسة التربویة للاستشارات العلمیة وتنمیة الموارد البشریة، مجلد2 ، المکتب الجامعی الحدیث – الإسکندریة.

[*]محمد المری محمد إسماعیل خلیل (2014): مستوى العنف المدرسی لدى طلاب المرحلة الثانویة العامة بعد ثورة 25 ینایر، عدد 84، مجلة کلیة التربیة، جامعة الزقازیق.

[*]محمد خضر عبد المختار (2007): العنف المدرسی کما یدرکة المعلمون والمعلمات لدی عینة مقارنة بین مصر وسلطة عمان، مجلة علم النفس، عدد 75، 18 – 131، الهیئة المصریة العامة للکتاب.

[*]محمد خلیل المری، الشیماء، عبد الظاهر عطیة (2014). مستوى العنف المدرسی لدى طلاب المرحلة الثانویة العامة بعد ثورة 25 ینایر.  دراسات تربویة ونفسیة. مجلة کلیة التربیة بالزقازیق. مصر، عدد84 ،43:1 .

[*]محمد سلیم الزبون وآخرین (2016): برنامج تربوی مقترح للحد من الاستقواء لدى طلبة المرحلة الأساسیة العلیا فی الأردن، المجلة العربیة فی العلوم الإنسانیة والاجتماعیة – جامعة الجلفة – الجزائر، عدد 25، 386- 409.

[*]محمد مصطفی أبو علیاء (2001): أثر العنف المدرسی فی درجة شعور الطلبة            بالقلق وتکیفهم المدرسی، مجلة دراسات العلوم التربویة، عدد 28،       102- 116.

[*]محمد مصطفی ذیب عواد (2009): أثر کل من العدائیة والغضب والاکتئاب فی سلوک الاستقواء لدى الطلبة المراهقین فی مدینة الزرقاء وعلاقته بالسلوک الاجتماعی المدرسی والفاعلیة الذاتیة لدیهم، رسالة دکتوراه، کلیة الدراسات العلیا، الجامعة الأردنیة.

[*]محمود سعید الخولى (2006): المناخ المدرسی وعلاقتة بمستوى ومظاهر العنف لدى طلاب المرحلة الثانویة، رسالة ماجستیر غیر منشورة، کلیة التربیة، جامعة الزقازیق.

[*]مخلوفی سعید (2015): استراتیجیات علاج السلوک العدوانی لدی المراهقین: تصور مقترح، مجلة دراسات – الجزائر، عدد 37، 141-155.

[*]مریم عبانیة (2012): ظاهرة العنف فی المدارس الثانویة فی محافظة اربد وسبل معالجتها، رسالة دکتوراة غیر منشورة، جامعة الیرموک، الأردن.

[*]مریم محمد محمود غرایبة (2015): السلوک الاستقوائی وأبرز أشکاله لدى طلبة المرحلة الأساسیة فی مدارس محافظة عجلون فی الأردن، مجلة مستقبل التربیة العربیة – مصر، مجلد 22 ,عدد,98، 181-225.

[*]مسفر بن محمد بن مسفر الملیص الغامدی (2009): العلاقة بین العنف الاسری والعنف المدرسی لدی عینة من طلاب المرحلة المتوسطة بمدینة جدة، رسالة ماجستیر، کلیة التربیة، جامعة ام القری.

[*]ملوح مفضی برکات السلیحات، عبد الله بن فالح السکران (2014). دوافع سلوک العنف لدى طلاب المرحلة الثانویة ضد المعلمین فی المملکة العربیة السعودیة من وجهة نظر المعلمین. التربیة (جامعة الأزهر). مصر، مجلد2، عدد161، 593 - 630.

[*]منصور عبد الرحمن بن عسکر (2003): " العنف فی المدارس ". بحث مقدم إلى الندوة العلمیة المنعقدة فی الریاض. فی الفترة 12 / 2 / 1424هـ / 14 / 4 / 2004م. مرکز الدراسات والبحوث، أکادیمیة نایف العربیة للعلوم الأمنیة

[*]منى الصرایرة (2007) الفروق فی تقدیر الذات والعلاقات الأسریة والاجتماعیة والمزاح والقیادیة والتحصیل الدراسی بین الطلبة المتنمرین وضحایاهم والعادیین فی مرحلة المراهقة، رسالة دکتوراه غیر منشورة، جامعة عمان العربیة، عمان، الأردن

[*]. منیرة سلمان العودة (2014). العنف المدرسی لدى طالبات المرحلة المتوسطة بمنطقة القصیم ومعالجته فی ضوء أسالیب التربیة النبویة. رسالة ماجستیر غیر منشورة). جامعة القصیم، بریدة.

[*]مها محمد العلی (2015). أشکال الإیذاء المدرسی بمدارس البنات فی بعض محافظات المنطقة الشرقیة من المملکة العربیة السعودیة. دراسة مسحیة. مجلة التربیة الخاصة. مرکز المعلومات التربویة والنفسیة والبیئیة بکلیة التربیة جامعة الزقازیق - مصر، ع11، 136-172.

[*]موزه بنت ناصر الکعبی (2010). دور المرشدة الطلابیة فی الحد من سلوک العنف المدرسی. مجلة جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامیة - العلوم الإنسانیة والاجتماعیة. السعودیة، عدد 15، 15 84.

[*]نادیة مصطفى الزرقاوی، أیوب مختار 2003): أسباب العنف المدرسی أسباب تمایز ام أسباب تجانس: دراسة میدانیة على عینة من تلامیذ الثانوی ولایة ورقلة، مجلة العلوم الإنسانیة، المجلد 6، العدد 5، جامعة بسکرة، الجزائر،           44 – 207.

[*]نزار شموط (2009): مستوى ممارسة طلبه الصف الأول الثانوى فى محافظة الزرقاء وآبائهم للقیم: دراسة مقارنة. مجلة جامعة النجاح للعلم الانسانیة – فلسطین. مجلد 23، عدد 3، 623- 650

[*]نسرین البحیری، حسن العوران (2010): أنماط التنشئة الأسریة واثارها على السلوک المنحرف لدى طلبة الصف العاشر الااساسی فی مدیریات التربیة والتعلیم فی محافظة الکرک، مؤتة للبحوث والدراسات، سلسلة العلوم الاانسانیة والاجتماعیة، المجلد الخامس والعشرون، العدد الرابع.

[*]نسیمة داود (1999): علاقة الکفاءة الاجتماعیة والسلوک اللااجتماعی المدرسی بأسالیب التنشئة الوالدیة والتحصیل الدراسی لدى عینة من طلبة الصفوف السادس والسابع والثامن،مجلة دراسات الجامعة الأردنیة،العلوم التربویة، مجلد 26,عدد 1.

[*]هشام محمد مخیمر (2000): علم نفس النمو الطفولة والمراهقة، فهرسة الملک فهد الوطنیة، الریاض المملکة العربیة السعودیة.

[*]ولید رفیق عیاصرة (2008): ظاهرة العنف المدرسی لدى طلاب مدرسة الحکمة الأردنیة (دراسة نوعیة)، مجلة العلمیة، کلیة التربیة – جامعة أسیوط، مجلد 24، عدد2، 394-422. 

[*]وهیب عبد الله سعد وآخرون (2011): استفتاء العدوان لبص وبیری – النسخة الیمنیة          (دراسة میدانیة على طلبة جامعة عدن، مجلة التواصل – الیمن، عدد 27. 3-52.

[*]یحی محمد العنزی (2017): أسباب انتشار العنف المدرسی لدی طلبة المرحلة المتوسطة من وجهة نظر المعلمین فی مدارس محافظة القریات فی المملکة العربیة السعودیة، رسالة ماجستیر، کلیة التربیة، جامعة الیرموک، الأردن

[*]یسری یوسف العلی (2010): ﺃﺳﺒﺎﺏ ﺍﻟﻌﻨﻒ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺪﺍﺭﺱ ﺍﻟﺜﺎﻧﻮﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻷﺭﺩﻥ ﻣﻦ ﻭﺟﻬﺔ ﻧﻈﺮ ﻣﺪﻳﺮﻱ ﺍﻟﻤﺪﺍﺭﺱ ﺍﻟﺜﺎﻧﻮﻳة، مجلة التربیة للبحوث التربویة والنفسیة والاجتماعیة، عدد 144، الجزء 6، کلیة التربیة، جامعة الازهر، 587 – 603

[/list]
 
 
 
ثانیاً: المراجع الأجنبیة:
[list="box-sizing: border-box; margin-bottom: 20px; color: rgb(51, 51, 51); font-family: rtl-font, Arial, Helvetica, sans-serif; font-size: 14px; background-color: rgb(255, 255, 255); outline: none !important;"][*]Benbenishty R, Astor R, Roziner I, Wrabel S. (2016). Testing the Causal Links between School Climate, School Violence, and School Academic Performance: A Cross-Lagged Panel Autoregressive Model. Educational Researcher [serial online]. April 1, 2016;45(3):197-206. Available from: ERIC, Ipswich, MA. Accessed March 25, 2017.

[*]Byer, J. (1999): measuring the effects of student’s perceptions of classroom social climate on academic self – concept, paper presented at the annul meeting of the Louisiana education research association, new Orleans.la. February,17-19 ,1999. 

[*]Caputo, A. (2013): Students’ Perception of School Violence and Math Achievement in Middle Schools of Southern Italy. Educational Assessment18(4), 269-284.

[*]liot, M.et, al. (2010): Supportive school climate and student willingness to seek help for bullying and threats of violence, journal of school psychology ,48, pp.533-553.

[*]Fahsl, A. J., & Luce, A. E. (2012). Improving Interactions: The Effects of Implementing the Fight-Free Schools Violence Prevention Program. Preventing School Failure56(4), 214-218.

[*]Gereluk D, Donlevy J, Thompson M. (2017). Normative Considerations in the Aftermath of Gun Violence in Schools. Educational Theory [serial online]. August 1, 2015;65(4):459-474. Available from: ERIC, Ipswich, MA. Accessed March 25, 2017.

[*]Hertzog J, Harpel T, Rowley R. (2016). Is It Bullying, Teen Dating Violence, or Both? Student, School Staff, and Parent Perceptions. Children & Schools [serial online]. January 1, 2016;38(1):21-29. Available from: ERIC, Ipswich, MA. Accessed March 25, 201

[*]Hildenbrand, A. K., Daly, B. P., Nicholls, E., Brooks-Holliday, S., & Kloss, J. D. (2013). Increased Risk for School Violence-Related Behaviors among Adolescents

[*]Huang, L., & Mossige, S. (2012). Academic Achievement in Norwegian Secondary Schools: The Impact of Violence during Childhood. Social Psychology of Education: An International Journal15(2), 147-164

[*]Jacobs, L. (2013). Towards Understanding Different Faces of School Violence in Different

[*]Martlew, M.&Hadson, J. (1991): children with learning difficulties in an integrated and in a special school: comparisons of behavior, teasing and teachers’ attitudes, British journal of educational psychology ,61, p.p.355-372.

[*]Salmivalli, c. et, al. (1996) Bullying as group process: participant roles and their relations to social status within the group, Aggressive behavior ,22,1-15.

[*]Sherrer, p. et, al. (2009). Prevalence and correlates of adolescent violence in Bangkok, Thailand, Journal of Sociology& Social Welfare.36(1),9-39. Tallandin

[*]Silvia, S., Blitstein, J., Williams, J., Ringwalt, C., Dusenbury, L., Hansen, W., & National Center for Education Evaluation and Regional Assistance, (. (2011): Impacts of a Violence Prevention Program for Middle Schools: Findings after 3 Years of Implementation. Executive Summary. NCEE 2011-4018.

[*]Theodoros.G, et, al. (2010): The relationship between perceived school climate and the prevalence of bullying behavior in Greek   schools: implications for preventive inclusive strategies. Procedia social and behavioral sciences,5,2208-2215.

[*]Tobin, T. (2000) Alternative education strategies; reducing violence in school and the community, journal of emotional and behavioral disorder.

[*]Turkum, A. S. (2011). School Violence: To What Extent Do Perceptions of Problem-Solving Skills Protect Adolescents? Educational Sciences: Theory and Practice11(1), 127-132.

[/list]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mustafa.jordanforum.net
 
المناخ المدرسي والعوامل النفسية الاجتماعية في علاقتها بالعنف المدرسي من وجهة نظر الطلاب (دراسة مقارنة)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» واقع تدريب التلاميذ ذوي صعوبات التعلم على المهارات الاجتماعية بالمرحلة الابتدائية في مدينة الطائف من وجهة نظر معلميهم
» تجربة التحول الى التعليم عن بعد في التعليم العام إثر جائحة كورونا (Covid 19) من وجهة نظر الطلاب
» علاقة التعصب بالعنف المجتمعي
» مندل والعوامل الوراثية
» الذائبية والعوامل المؤثرة فيها

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى المعلم مصطفى دعمس التربوي :: الفئة الأولى :: ملتقى التربية والتعليم :: أبحاث و دراسات-
انتقل الى: